طلال بن عبد العزيز بن سعود بن عبد العزيز الرشيد، شاعر سعودي من مواليد 1962 في مدينة الموصل بالعراق. لقبه هو المالطا. لديه العديد من القصائد، سأضع بعضها هنا.

قالت القدر

قالت القدر وأنا أقول يومك يظهر لي

انت مغتصبة من الدنيا ويدك في يدي

لا يظلم الزمان ما ذنب الأيام

لا تظلمني، لا تظلمني، لا تظلمني

ذهبت بين الأمل فيك واليأس

هذا يظهر لي وهذا يظهر لي

إذا قلت إنني أسخر وعقلي كاذب

وإذا قالت والدك، فأنا أرخص نفسي بعيني

لقد أتيحت لي الاختيار بين أصعب خيارين

موتي أو موت الحساس بداخلي

لكن وقتي المرير علمني أنني

أنا أموت من أجل قلبي، جبهتي

والله أنت لا تقبل حبي مع الناس

روحي هنا منذ أيام بيني وبينك

الدمج

حبي، كل الأشياء متشابهة

قلب مظلم ووجه يشبه الأصدقاء

ولم يكن لديك مالك يتحدث عنها

لا تستمع إذا كان لديك قلب وأحباء

مشيت إلى الطريق، ألهث من سرابها

ودعاني الباب إلى المنزل الذي عشت فيه

كيف أنام وقلبي على حق

وتنمو الأشواك بين الجفون والأهداب

امني متعبة..اجاب الاسئلة

ومشاهدة شروق الشمس والشمس في غيابها

لقد سئمت من النظر إلى معنى عذابه

أنت بعيد ولا حجاب بدونك

اجمع الكلمات ولا أعرف الجواب

لدي شعور بالحقيقة والوقت كذبة

كل النجوم التي أمطرت من السحابة

حبي دموعك هي جرح في القلب وقذارة

و الذي وقف بين بابي و بابه

قلب مظلم .. ويرتدي لباس الصحابة

ما تبقى من الخلق في كف

أنت في راحة وبقية الخلق في راحة

عاليا في قلب قلبي ولديك عمل

بدونك، ما يمكن أن يراه قلبي هو الشفاء

أحتاجك وعيني وعيني

لا يجيبون على اسمك، أنا أقول إنني في عداد المفقودين

أموالي على نفسي لأتروك سلطان

بدون حبك اغمضت عيني

أوه، لقد أصبح جمالك عنوان

أريد أن أكون بالقرب منك، كما ترى، الطعام، والحرف اليدوية

وإذا حدث ما حدث، فإن موتي وعالمي هما نفس الشيء

امسك بي

حصلت علي ورأت عينيها مرتبكين

شعاع الشمس أو هذا هو عمرها

لقد فقدوا أولئك الذين طاروا معهم المسيرات

وذهبت لتمشي وتقول لا أحد معها

ياسنا الفضاح امرأة طيبة

أوه، الخزامى نما في حد ذاته

قلت لك خدك زهرة النبات

قالت إن الوميض يضر بنقاوتها

الظلام يؤذي العيون النائمة

لقد ألهمتني وتجاهلت غطرستها

الحصول على لون الشفاه في لون الشفاه

أخذ منها الشفق أو أعطاها

حتى لو كان ظلام الليل يعطينا الاستقرار

له لون شعر أو لبسه

كيف اصف زين بالكامل

كيف أحافظ على رسائلي بلا حدود

ذاكرة فراق

اليوم ذكرى الفراق ومر عامه الأول

اليوم لدي سنة غريبة وحزينة وحزينة

اليوم أنا ضيف جريحتي، جئت إلى بطمانه

جمعت الدموع، وأنا مدين بالصدق

ما يؤلم الصادق ما هو إلا خيانة لشعبه

لا تأتى من أحباب قلبك، ولا تلوم السنين

لقد سئمت من halamani لأطول فترة ممكنة

لا يوجد تحقق ولا تيأس من ظهور وجهي

أين أنت وأنا مثل الشمس والعصر

مع كل صباح يجددني لحنينك إلى الشمس

لم أقل أنني أحبك أنا أحبك لكنها تدندن

أم أنها زهرة بين أصابع الجنين

يا اجمل الناس انتم من ملالي الهيمنة

كثر غيرك ولكن من مثلك وأين

يا عزيزي، خذ عيني التي يمكن أن تقدر

ترى عيبه وأنا أراه، الملاك حسين

بالأمس انفصلنا وأعتقد أنه كان العام الأول

يا طول ليلة الفارق سنة للحزن