جنس الطفل

تبدأ الأسئلة حول جنس الجنين من بداية الحمل، وهذا الأمر يخص الأم والأب والأقارب. الحماس يدفع الأم إلى معرفة جنس الجنين لشراء الأشياء الضرورية له. تلجأ الأم إلى كل الطرق والوسائل لمعرفة جنس جنينها. ليس لطرق ووسائل الترفيه أي أساس أو منطق لا يجب على الأم الحامل أخذه بعين الاعتبار.

طرق ووسائل تحديد جنس الجنين

هناك العديد من الطرق والوسائل للتعرف على جنس المولود، ولد أو بنت، ومن بين هذه الطرق والوسائل الغذائية التي تشتهيها الأم الحامل، فإذا طلبت حلوى وشوكولا، فإن جنس الجنين هو فتاة. وإن طلبت ثماراً كالليمون والكرز والبرتقال ونحوها فالجنين ولد.

  • إذا انتفخت معدة الأم الحامل إلى أسفل، فالجنين أنثى، أما إذا رفع إلى الأعلى فالجنين ولد، وإذا كانت الأم الحامل تعاني من غثيان وقيء في الصباح، فالوليد هو طفل. فتاة ولكن الولد لا يعاني من الغثيان.
  • إذا كانت الأم حامل بفتاة يقل جمالها وإشراقها ويصبح شعرها أرق. أما الصبي فتصبح الأم أجمل وأكثر جاذبية، ويصبح الشعر أكثر كثافة وسماكة. يظهر حمل الصبي لون البول برتقالي اللون، بينما يتحول لون بول الفتاة إلى اللون الأصفر الباهت.
  • أثناء الحمل، يصبح جلد الصبي خشنًا ويفتقر إلى الرطوبة، في حين تصبح بشرة الفتاة ناعمة، وإذا كان معدل ضربات قلب الأم أقل من 140 نبضة في الدقيقة، يولد الجنين، وبأكثر من 140 نبضة يكون الجنين فتاة. مزاج الأم السيئ.
  • إذا كان الجماع بين الزوجين قبل الإباضة بثلاثة أيام فالجنين بنت. الجزء العلوي من البول يولد الجنين.
  • اكتشاف جنس الجنين من الفحص بالموجات فوق الصوتية، وتبقى هذه الطريقة العلمية مؤكدة وتثبت للأم جنس الجنين، وذلك بالذهاب إلى الطبيب في الشهر الثالث من الحمل، وفي جميع الأحوال إذا كان المولود ذكراً أو أنثى، فهي نعمة من الله تعالى، يجب الحفاظ عليها، والدعوة لها أن تكون صحته في أفضل حالة وأفضلها، وتقبل المولود الجديد، والترحيب به بفرح مهما كان حاله.