ألقى الحسين عمامته من أخيه ألقيت في النهر مكتوبة، لكن وحي كلامنا لا يتوقف عند هذا الحد، فهي مليئة بالثروات التي تتراكم مرات عديدة، لأن كل رمز من رموز الليل والنهار والفجر يجمع ظلال جديدة. . من كل الحقائق التي يجدونها في أذهانهم المختلفة. على الرغم من أن قلب الإنسان له مستويات وتغيرات، إلا أنه عادة ما يتشكل في الضوء من هذه الكلمة أو الزهرة، مثل فنجان أو بتلة أو ساعة تجمع بين المعنى والدلالة، مما يضعها في نغمات أكثر لا حصر لها. تجتمع هذه الكلمات البسيطة واحدة تلو الأخرى في تجربتنا البشرية.

رمى حسين عمامته لمن أسقط شقيقه في النهر مكتوبا

تعتبر من أجمل الكلمات في الشعر العربي، وتشير إلى أن الكثير من الناس في ذلك الوقت كانوا منغمسين في الصوت الغني لآلاف الأصداء المختلطة المختلفة وسفك الكحول المسموم دون علامات واضحة، ليس بكلمة واحدة ولكن مع الف سنة من الطيب وليس بكلمة بل ثقيلة حلاوة وعرق قلب. الكلمة لن تتسع بمرور الحياة وهي من أجمل الكلمات المؤثرة في القصيدة. يظهر لنا العديد من المعاني الأدبية من خلال رثاء الموضوع وتعزيزه بكلمات جميلة أوضح.

جئت لك في الطريق

يحسين يا عزيزي

لقد انفصلت عن والدتي الغربية

منذ زمن سحيق يؤسفني ويل له!

دعني أتحدث عن الجرة

وترى روحي

وأنت تعلم أن أختك صبوره

المصائب والمصائب

اسمحوا لي أن أكتب إلى العظماء

أنا هنا لأتحسن، آسف

أفتقدك تذكر

لا سمح الله

في ليفانتي، ممثلة

وروحى فوقك

أنا أحبك، تبدين ذائبة

أنتظرك وأحبك

امين الى الابد. نبني الطاهر

والعيون خلفك تحدق

اصنع طريقك الخاص، في انتظار ذلك

ولطيف شيء سوف أنساه على الإطلاق

الهواء من الصدغ إلى الصدر

والكلب خائف من الانفجار.

وبارك الله فيكم بالصبر

راحة ضرورية

الشام هي ليلة بدون غد

وروحي مجروحة

كل ساعة أموت وأقتل

وقسم الآذان والقذف

وأختك وحيدة بدون ربطة عنق

وتنتقم منها وهذا غير جيد

يا إلهي شكرا على الوعد

والوعد يسير على الطريق الصحيح.