خليل شاعر لبناني شهير من مواليد عام 1949. عاش معظم حياته في مصر. وكان لقبه “شاعر البلدين”. العديد من القصائد ومنها

من قصائده الثورية

نثروا آخرهم عن طريق البحر والبر

وتقتل رجالها الأحرار، الأحرار والأحرار

لكن الخير يظل جيدًا

نهاية الزمان ويبقى الشر شر

كسروا الأقلام، هل كسرتها

يمنع الأيدي من نقش الصخور

اقطع يديك، هل تقطعهما

العيون ممنوعة من النظر إلي

تطفئ العيون، هل تطفئها

يمنع التنفس من الارتفاع إلى الزفير

احبس أنفاسك، هذا هو مجهودك

لديها منتجاتنا منك، شكرا لك

يا مينا القلب ونور العين منذ ان كنت

لم أكن أريد أن يعرف الناس ما احتفظت به واحتفظت به

وعندما كنت حذرًا من ذكاءهم فينا، أصبحت ذكيًا

لاي، هندي، وسعدي هم من اعتقدت

الاسماء كثيرة ولكن الاسم انت

سجدوا لكسرى كما ظهر في الخشوع

مثل سجودهم للشمس عندما تشرق

أيتها الأمة الفارسية العريقة في الأعالي

ماذا صنع لك الأسود

كنتم عجوز في الحروب، أعزائي

اليوم، أنت صغير جدًا

عباد الكسور هم مقدمو أرواحكم

ورقابك وشرفك ومالك

تتلقى الأحذية مع وجوهك

وسوف تهين أوكالا

ألتبر كسرى وحده في بلاد فارس

وتعتبر أمة فارس تافهة

شر الأولاد عليهم وأشدهم إعاقة

لهم والمطالبة بهم كأطفال

إذا أعطاهم من فضل اليمن، وإذا لامهم،

الانتقام الذي يبدأ العدو في القتال

إذا كان صبري قليلا

إذا وجدت الكثير

الحبيب ليس صديقا

في الحب هو صبور

يا بدر انا اسمي بدر

ومن أين أنت

أين يلمع الجماد

من لديه حياة تضيء

اين الصباح

ومن أين يأتي الشعور

أين هو العمر عندما يكون رمادي

من الصبا وهو خفيف

لم أنس عندما التقينا

والروض زها ندير

كالعيون نائمة

والليل خلف حصير

نشكو من الحب في الدعابة

يهز الرب شكرا

والحنين في الهواء

من العاطفة والزفير

مرض مؤلم فشلت في التعافي منه

منذ شبابي تضاعفت روحي

أيها الضعفاء ابدأ معي وماذا

في الظلم يشبه سيطرة الضعيف

قلب ذاب بالغيوم والهواء

والحجاب موروث من الأمراض

والروح بينهما نسيم يتنهد

لحظة إطلاق النار والتنهد

والعقل مثل المصباح الذي يخفت نوره

حزين و ضعيف بسبب نضوب دمي

هذا ما احتفظت به

من ضلعي وذكائي وذكائي

عمرتان فيك ضيعتني لو أنصفتني

لا يجب أن أكون آسف وأبكي

عمر الولد الفاني وعصر الخالد

مع بيانه بدونك في الاحياء