إن حقيقة إلقاء القبض على المعلم المصري المضايقات والتحرش من الظواهر في العالم، وتعتبر ظاهرة سيئة وغير محببة لكثير من الناس، كما أنها تعد تعديًا صارخًا على حقوق الآخرين، وهي تعدّ الفعل غير المرغوب فيه سواء كان لفظيًا أو جسديًا أو نفسيًا، ويعتبر انتهاكًا لحرمة شخص آخر والتحرش به بشكل صارخ، والتلميحات سيئة وغير مناسبة للإنسان، ويعتبر هذا الفعل عنصرية وتمييزًا ضد الأفراد، كمصطلح. يعود تاريخ ميلاده إلى عام 1973، على عكس المساواة بين الجنسين والمساواة بين الأعراق المختلفة من حيث اللون والجنس والبلد.

حقيقة إلقاء القبض على المدرس المصري

انتشر مؤخرًا مقطع فيديو لأستاذ يقوم بتدريس الطلاب دروسًا خاصة في مصر، وكان الأستاذ يضايق الطالب الذي كان يقوم بتدريسه، وهو قاصر ولا يفهم أيًا من هذه الأمور. أن يتم إعدام الأستاذ بسبب هذا الفعل، والتحرش بفتاة صغيرة كانت فتاة صغيرة عندما كان أستاذاً عجوزاً، وتم القبض على الأستاذ من قبل الشرطة المصرية من قبل النيابة العامة وبدأت بالتحقيق معه، ووقع الإعدام. من المتحرش أصبح مشهوراً للغاية، ويذكر أن مصر من الدول التي تنتشر فيها هذه الظاهرة، خاصة ظاهرة التحرش بالأطفال، وهي آفة مجتمعية مظلمة.