التعليم

منذ إنشاء الإمارة الأردنية عام 1921، حظي التعليم في الأردن باهتمام الحكومات المتعاقبة. نشهد اليوم انتشار المدارس في الريف والصحاري والمدن. – نظام يجعل التعليم إلزاميا في المرحلة الأساسية. يجب على ولي الأمر إرسال ابنه إلى المدرسة.

العملية التعليمية في الأردن برعاية وزارة التربية والتعليم، وتنفذ عملها وفق خطط ومناهج تشرف عليها لجنة تسمى لجنة التربية والتعليم. قطاع التعليم مثل القطاعات الأخرى. إنه يتطور باستمرار لمواكبة التطورات في العالم. كان للتطور التكنولوجي الذي يشهده العالم الآن أكبر الأثر في تنمية مهارات التفكير بين الأجيال، وكانت وزارة التربية والتعليم هي المبادرة الأولى في نقل هذه العلوم إلى مدارس الأردن واعتبارها جزءًا مهمًا من مناهجها ومهاراتها. استخدام عام.

أهداف عامة

هذه الأهداف تنبع من المقدمات الدينية والوطنية من أجل تكوين مواطن يؤمن بالله، ينتمي إلى أمته ووطنه، يمتلك فضائل الإنسان، وينمي الجوانب الشخصية والجسدية والعقلية والروحية والاجتماعية. ومن الأهداف العامة للتعليم نذكر ما يلي

  • القدرة على استخدام اللغة العربية للتعبير عن الذات، وسهولة التواصل مع الآخرين.
  • الفهم الواعي للمفاهيم والحقائق والعلاقات المتعلقة بالمجتمع والبيئة والثقافة محلياً وعالمياً، والاستخدام الفعال لهذه المفاهيم في الحياة العامة.
  • فهم عناصر التراث واستخلاص الدروس للوصول إلى الحاضر وتنميته.
  • فهم الإسلام على أنه عقيدة وقانون، وتمثيل واعي لقيمه وسلوكه.
  • الانفتاح على الثقافات البشرية ومراعاة ما يتماشى مع القيم والفضائل الإنسانية والدينية.
  • فهم المفاهيم والمبادئ والنظريات واستخدامها في شرح الظواهر الكونية واستخدامها لخدمة الإنسانية.
  • الاستيعاب الواعي للتكنولوجيا، واكتساب مهارة التعامل معها، والوصول إلى إنتاجها وتطويرها.
  • تخزين المعلومات واستخدامها لتوقع الاحتمالات واتخاذ القرارات في مختلف مجالات الحياة.
  • الاعتماد على الذات في مواجهة متطلبات العمل واكتساب المهارات المهنية العامة والمتخصصة.
  • فهم قواعد الصحة وممارسة السلوك المرتبط بالرياضة والأنشطة الأخرى للوصول إلى نمو متوازن.
  • القدرة على النقد وقبول رأي الآخرين.
  • فهم روح الديانات التوحيدية التي تحترم إنسانية الإنسان.
  • فهم حقوق المواطنة الصالحة وتحمل المسؤوليات الناشئة عنها.
  • تقدير القيمة الإنسانية للإنسان وتكوين اتجاهات إيجابية تجاه الآخرين والتعامل معهم.
  • كيف يمكنك اكتساب مهارات شخصية وإيجابية في التعامل مع الآخرين.
  • فهم أهمية وفائدة التربية السياسية في النظام التربوي لتعميق مبادئ المشاركة والعدالة وممارسة الديمقراطية.
  • بناء القدرات لفهم المشاكل واقتراح الحلول المناسبة بطريقة علمية واعية.
  • الرعاية التربوية لبرامج ومؤسسات التربية الخاصة ذات العلاقة بهذا المجال.