الفنانة الموهوبة ليلى مراد

حلمت ليلى مراد وهي في الرابعة عشرة من عمرها، ومن خلال الموقع الرسمي بدأت تتعلم على يد والدها زكي مراد المعروف بداود حسني، وهكذا بدأت تتعرف على الحفلات الصغيرة والخاصة، ثم بدأت في الغناء في حفلات كبيرة. وبعد ذلك خرجت اسطوانات كبيرة اشتهرت بصوتها وبدأت تستقبل صوتها على الراديو كمغنية ونجحت واشتهرت عام 1934 وكان ذلك نجاحا باهرا. بدأت عام 1937، تعاملت مع الموسيقار محمد عبد الوهاب والمخرج محمد كريم في فيلم يعيش الحب. أحب كثير من الناس شخصيتها وأدائها الجميل، رغم أدائها السيئ والخرق، إلا أن الفنان القدير والمشهور يوسف وهبي أحبها وأصر على أن تقدم معه فيلمها الثاني بعنوان “ليلة ممطرة” أواخر عام 1939.

لماذا جعلتني أحبك

لماذا جعلتني أحبك، لا تلومني ولا تلومك، أين تهرب من ذنبك، روحك مشتعلة، دموع التشويش وعيني الساهرة، أصلي من أجلك بصدق، يا صديقي. الروح منك إلى حبك عذاب ووحشية، وما يفوقه إذلال إذلال. حبي لك وأنا أطفأ شمعتي بتنهيدي وصليت إلى الله أن يرشدك، لقد جعلتني أبتسم فرحتي وأظهرت لي مرارة جراحي له لم أشرب ساقي منذ سنوات بيديك و الحب الجميل هو شعور لا يمكن أن يمر عليك أنا الوحيد الذي أملكه وأنا وحدي فضلت أن أعانيه لماذا

اسمع حبي

اسمع يا حبي، اسمعني، ارجع، حبي، أطعني، ارجع، حبي، وحياتك هي عذابي. لم يكن في حسابي. تعال فتنة قوية وكافية. اسمع حبي. اسمعني. اسمع يا حبي يا ظالم حياتي. اسمعني، اسمع، حبي، إذا كان لديك حب جديد، كن صريحًا معي، وأخبرني أنني سأكون مستاءً منك. إذا كنت تتذكرني، فقد نسيتني، ودموعي تكذب، فقد نسيتني. لقد طعنني لك. قال لي عنك. في حبك رأيت ذاقت عذابك ولماذا وظلمك وماذا ذاقت