صلاة ابن باز في عيد الفطر وعيد الأضحى ما سيتم تفصيله وتوضيحه من خلال هذا المقال صلاة العيد وبيان حكم التكبير وعددهم في صلاة العيد.

حكم رفع اليدين بتكبير صلاة عيد ابن باز

وحكم رفع الأيدي في تكبيرات صلاة العيد جائز ومباح كما في رواية الشيخ ابن باز.

هكذا تكبيرات العيد في السبع الأولى، والخمس الأخيرة من صلاة العيد، فلما فعل بعض الصحابة ذلك، أشاروا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك. لأن هذا لا يتعلق بالاجتهاد، بل يتعلق باقتراح مصطلح لا وهم فيه رأي. لأنه لا يوجد مكان للتعليق عليه. بل يبدو أنه تسلمها من الرسول صلى الله عليه وسلم. وخير شيء في ذلك أنه يرفع يديه عند كل تكبيرات الجنازة. وفي جميع تكبيرات صلاة العيد. هذا الأفضل؛ كما فعل بعض السلف من الصحابة، مثل ابن عمر، وغيرهم، والخلاف على ذلك، والحمد لله، فهو سهل، ولكن هذا هو الأفضل، والأفضل هو رفع، حتى لو لم يقم. ؛ لا حرج فيه، والأفضل رفعه. لأن الرسول كان يرفع تكبيرات الجنازة، وكذا تكبيرات العيد سنة التنشئة. ولأنها تكبيرة قائمة فهي تشبه تكبير الإحرام وكبيرة الركوع التي ترفع في جميع الصلوات، فإذا رفعت التكبير، وإذا رفعت تكبير الركوع خير للتكبر الجنائزي المرفوع. وقال بعض العلماء لا يرفع إلا في الأول.

حكم رفع اليدين بتكبير صلاة العيد

أجمع العلماء على مشروعية رفع اليدين في أول تكبير من صلاة العيد والجنازة، ونقل الإجماع ابن قدامة والنووي وغيرهما، لكنهم اختلفوا في رفع اليدين عند التكبير الأخرى. التكبير الأول، أما الشافعية والحنابلة فقالوا استحباب الرفع فيها وفي صلاة الجنازة، والأمر خلاف، والخاتمة والراجح أنها سنة مستحبة. لمعظم الأحاديث التي رواها النبي صلى الله عليه وسلم الذي صلى بهذه الصفة والأسلوب والله ورسوله أعلم.

رفع تكبيرات صلاة العيد وما يقال بينهما ابن عثيمين

وسئل الشيخ ابن عثيمين أيضا ما حكم رفع اليدين في تكبيرات العيد وما يقال بينهما

رفع يديك على المذهب الحنبلي المشهور في صلاتي العيد، أي في تكبيرات الإحرام، وكبيرة الإحرام سنة، فترفع يديك عند كل تكبير. يجب أن تحذو يديك حذوها. من كتفيه عند الإحرام التكبير، كما في باقي التكبير، أثر من الصحابة، ولهذا اختلف العلماء هل ترفع اليدين بعد الإحرام أم لا. المشهور عند الحنابلة كما سبق رفعه، وأما ما يقال في التكبير فمن أهل العلم من قال ليس لها ذكر، ومنهم هؤلاء. القائل الحمد لله، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.

حكم تكبيرات صلاة العيد

اختلف العلماء في حكم تكبير صلاتي العيدين، قائلين استحباب لا وجوب، وهو رأي جمهور المالكية والشافعية والحنابلة، والحنفيون وحدهم من ذكر أي منها. إلزامية. وللشافعية كلمات أخرى. كما يميز الحنفية عددهم بقولهم أنهم ثلاثة في الركعة الأولى وثلاثة في الثانية، والله ورسوله أعلم.

عدد تكبيرات صلاة العيد

اختلف العلماء في عدد تكبيرات صلاة العيد على أقوال مختلفة، فكانوا على النحو التالي

  • القول الأول فضله المالكية والحنابلة، وفيهما تكبيرات العيد في الركعة الأولى وهي سبع تكبيرات مع الإحرام، وفي الثانية ست تكبيرات منها الوقوف.
  • القول الثاني اختاره الشافعيون. قالوا سبع تكبيرات وكبيرة الإحرام في الركعة الأولى، وست تكبيرات، وكبيرة الإحرام في الثانية.
  • القول الثالث اختاره الحنفية، فقالوا ثلاثة في الأول، وثلاثة في الثاني.

وقد وصلنا هنا إلى ختام المقال في حكم رفع اليدين بتكبيرات صلاة العيد لابن باز، وفيه شرح أقوال العلماء في رفع اليدين بتكبيرات صلاة العيد. وكذلك ذكر حكمه ورقمه.