اليد العليا هي يد الصدقة، وهي اليد التي تنفق الكثير من الأحاديث النبوية والآيات القرآنية التي حثت على ضرورة الصدقة وأهميتها، وذكرت فضائلها.

اليد العليا هي التي تصدق، واليد التي تنفق

اليد العليا هي اللفظ الصحيح، فيقول راعي النبي محمد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال صلى الله عليه وسلم قال صلى الله عليه وسلم إنه على المنبر، ويذكر الصدقة، إلا أن الأمر خير من السفلى، والعليا مظللة. وقد أوضح الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يربى أصحابه على عفة النفس، والنبل، والاكتفاء الذاتي، والتعويض عن الناس، وعدم السؤال. أي شخص لاحتياجاتهم، لدرجة أنه بايع أقرانه لتجنيب الناس. وهذا ما يعطيه الإنسان من عطايا وهدايا دون أن يطلبها أو يطلبها، كما أشار الرسول إلى عظمة النفقة، وأن من يمضي يده فهو طيب وعالي ومبارك.

الهدى النبوي في الحديث

قال النبي صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم.

  • والتشجيع والتشجيع على الصدقة، لأن يد المعطي هي اليد التي فوقها، واليد التي تحتها يد المتسول، ومن يعطي خير من يعطي.
  • مشروعية السعي لكسب المال، بحيث ينفق الإنسان على نفسه وعلى أسرته ومن في رعايته، وبعد ذلك يكون له من المال يتصدق به في أعمال الخير، بحيث يكون من أهل اليد العليا.
  • إعطاء الأولوية للأهم على المهم، لأن أفضل ما حدث لمن ليس في حاجة هو أن يتصدق به لنفسه ولأسرته.
  • قال الإمام الجوزي متجاهلاً للناس وابتعاداً عن أسئلتهم “بما أن العفوة تقتضي كتم حال الخلق وإظهار مالها، فإن صاحبها من تعامل الله في باطنه، فيكون له المنفعة عنده. لمقدار الأمانة فيه، ولكن الصبر خير العطاء، لأنه حبس. تتوقف الروح عن فعل ما تحب وتجبرها على فعل ما تكرهه.

في نهاية مقالتنا، نتعرف على اليد العليا. وهي يد الصدقة وهي المنفق. إنه تعبير صحيح. النبي صلى الله عليه وسلم. اعتاد على تثقيف أقرانه حول عفة الذات، وترقية الناس وإعطائهم، وتعلمنا عن الهداية النبوية في الحديث.