تعبير وخطبة ما الذي أعددته للعام الجديد، حيث يستعد العالم كله لاستقبال عام جديد بعد عدة أيام، وهذا العام يواصل كتابة سطوره الأخيرة حتى يجف الحبر ويعيش كل واحد في حياتك و أيامك من كل عام حسب أهوائك ووجهة نظرك، وفي هذا المقال سنقدم لك تعبيراً وخطبة عما أعددته للعام الجديد.

خطبة ما الذي أعددته للعام الجديد

الحمد لله كما أمره، وأشكره، وهو الذي وعد بالخير لمن شكرهم. يا عباد الله، احذروا ما أمره، وامتنعوا عما نهى عنه ووبخه، واقضوا على محبة الله. عالم قلوبهم، لأنه إذا سيطر السبي، ولكن لاحقًا أيها المسلمون تمر السنين والأيام والأشهر تمر عبر السنين، تذكير لمن يتذكر ودرسًا لمن يعرف، وفي نهاية الوقت هناك دلائل على الذواقين، وماذا فاعل العام المقبل.

عباد الله عندما يعود كل واحد منا في ذاكرته إلى الأيام الماضية، فإنه سيتذكر خلال العديد من الأحداث التي حدثت له، وسيتذكر كم فقد شخصًا محبوبًا ومحبوبًا، أو صديقًا. وقريبها، سيتذكر من كان حاضرا في حياتها وتركها فجأة من أجلها الذي لا مفر منه، أين ذهبت الذكريات والطموحات والخطط التي نصنعها معهم كيف حدث هذا بالله، مثل هذه العودة إلى الأحداث الماضية تجعلنا نشعر بقيمة الأيام التي تمر دون أن نفعل أي شيء من أجل حياتنا الآخرة. لذلك فإن بداية هذا العام الجديد فرصة لتثقيف النفس وتعويدها على الطاعة، وربما. من أهمها الحفاظ على الصلاة. أقول هذا وأطلب من أباه العظيم أن يغفر لي ولك ولجميع المسلمين، في انتصار أولئك الذين يستغفرون، أسأل الله المغفرة.

مقدمة ما الذي أعددته للعام الجديد

تشرق الشمس وتغرب الشمس في هذا العالم العظيم، وها هي الأيام التي تمر بسرعة ولا تنتظر أحدًا، ونحن على بعد أيام قليلة من نهاية العام وبداية عام جديد، حيث هؤلاء الأيام الخوالي ستمر وسنستقبل أيامًا جديدة ولا يعلم أحد ما يأتون بها إلا الله القدير، وهذا الرجل الرجل الذكي هو الذي يضع أمام عينيه أيامه الباهتة وتجاربه الماضية حتى يتعلم من أخطائه. وتجنبهم، والسير في طريق الحياة المستقيم. أما الذين يعيشون على هامش الحياة، فلا خير فيها.

ماذا لديك في المتجر للعام الجديد الخاص بك

صحيح أننا لا نعرف ما ستجلبه لنا الأيام القادمة، لكننا نعرف ما هي واجباتنا في كل يوم من أيام هذه الحياة. صلى الله عليه وسلم، فهذه من الواجبات اليومية والتربية الإسلامية. أن نتعلم من الطفولة، ثم حدث ما حدث في حياتنا، ونحن أبناء هذه اللحظة والتالية، ولهذا يجب أن نضع في اعتبارنا أن ما نزرعه اليوم سنحصده غدًا.

ومن يزرع البر فقد حصد رضى الله ورسوله وحب الناس من حوله، وأما الشر فيحصده، ويعاقب عليه غدا، ولن يجد بين الناس. للوقوف معه أو قلبه، ومن لم يزرع شيئًا يجب أن يسرع في اغتنام الأيام والبدء من هذه اللحظة، قبل أن يفقد قطار الحياة ويندم عليه بشدة، ويجب أن نتذكر جميعًا أن الحياة هي طرفة عين عين. العين، وأنه بلا شك تقترب ساعة كل واحد منا، لذا اختر لنفسك النهاية التي تريدها.

الخلاصة ما الذي أعددته للعام الجديد

وخاتمة لهذا الموضوع يجب أن نقول الحياة في انحطاط ومرت الأيام، وسيظهر علينا هذا العام الجديد في غضون أيام قليلة. وأمام ما سيحدث له، والاستفادة من كل لحظة في فعل الخير، والتسامح، ومساعدة الفقراء والمحتاجين، وحفظ الاجتماعات والجماعات، وأداء العبادات، وتعويد لغتنا على ذكرى الله تعالى. في الصباح والمساء.

في نهاية هذا المقال قدمنا ​​لك تعبيرا وخطبة، ماذا لديك في جعبتك للعام الجديد، حيث أن نهاية هذا العام اقتربت، وفي غضون أيام قليلة سيصل العام الجديد، لذا يجب أن نستغل أيامنا لفعل الخير.