إليكم قصص من عالم المخدرات، حيث تعتبر المخدرات من لعنات عصرنا الحديث، فقد أدى ذلك الوقت إلى تدمير العديد من العقليات، وزيادة ارتكاب الجرائم، كما ساعد في انحطاط الأخلاق وحكم الحق و إنه خطأ لأنه يمكننا تفسير الشهادات المؤلمة السريعة للعقاقير لتحليل البشر الأصغر سنًا للتأثير السلبي الذي لا يقترب منهم.

قصص من عالم المخدرات

وهي كالتالي:

1- قصة الشاب نقص المناعة والأدوية

  • كان هناك شخص ثري أخذ من أبيه ما يشاء من المال، وبمرور الأيام تمكن هذا الرجل من مقابلة مجموعة من الأصدقاء الرهيبين الذين ساعدوه في الدخول إلى عالم المخدرات، وأحيانًا بعد عودة الشاب. إلى شقته ووجد والده مستلقيًا على الأرض، ينذر بأزمة خطيرة من شأنها أن تعتز بحياته بسبب التدخين، ومن هنا أدرك الشاب الخطر الذي يحيط به لأنه لا يدخن، بل يتعاطى المخدرات أيضًا.[1]
  • بالنظر إلى أن هذا الشاب قرر في ذلك اليوم الإقلاع عن التدخين والمخدرات تمامًا، فقد ذهب إلى عيادة الإدمان، لكن المفاجأة كانت عندما اكتشف هذا الشاب أنه يعاني من نقص المناعة، وهي حالة يصعب علاجها، ومنذ ذلك الحين فصاعدًا هذا الشاب. أدرك الخسارة الفادحة التي عانى منها بسبب إدمانه.

2- قصة رب الأسرة من عالم المخدرات

  • كانت هناك دائرة من الأقارب الذين عملوا كقوة دافعة في السيارة، وانتقل إلى الرحلات الطويلة، لذلك كان عليه أن يأخذ الدواء حتى يتمكن من مواصلة يومه والضغط على السيارة دون أن تنفد. وبعد فترة، اعتاد السائق على تناول هذا الدواء طوال الوقت وكان يخشى ألا يجده في المنطقة التي سيذهب إليها.
  • حتى أثناء قيادته على الطريق اصابته حملة مرورية وفتشت سيارته ووجدت كمية كبيرة من الكبسولات عليه والآن تم القبض عليه واتهامه بتهريب المخدرات، لذا فإن مستقبل هذا الرجل في غير محله ومصير أطفاله. في غير محله ضاع معه.

3- قصة الشاب الذي أخرج والدته من عالم المخدرات

  • أصبحت تلك القصة قصة شاب دخل في بيع حبوب منع الحمل، ورأى ذلك الشاب أن المشاكل الرئيسية للمخدرات تدفع الناس إلى درجة أنه رأى نفسه شابًا رأى والدته تتحدث عن المخدرات وعاجلاً أم آجلاً. أصبح هذا الرجل تاجر مخدرات وسأله شاب أصغر سنا. أحضر له مخدرات إلى منزله، وبينما هو ذاهب إلى منزله، وجد أمه التي فتحت له الباب وأخبرته أن ابنها لم يعد في المنزل لأن المخدرات جعلتها تخاف على ابنها.
  • ثم ذهب الشاب ورأى الشاب الذي التفت إلى مكالمته وسأله عن سبب تأخره عن موعده فقال له إنه ذاهب إلى المنزل ولكن والدته أبلغته أنه غير موجود فطلب منه أعود إلى المنزل لأخذ الحبوب ويمكن أن تنتظره حتى وصل الشاب إلى المنزل، فتحته الأم وأخبرته أن الابن لم يعد هناك، والآن كان يستمع إلى الابن، فخرج من منزله. وضرب والدته بشدة لتحصل على كبسولات من البائع.
  • في ضوء ذلك اليوم قرر مورد الدواء منع بيع الدواء لما له من آثار سلبية على متعاطيها مما أدى إلى إصابة الشاب والدته بالعدوى وهذه الحكاية كانت الدافع لهذا الشاب للقيام قرار يخلصك من بيع المخدرات مرة أخرى.