تحذيرات من البنك المركزي السعودي “ساما” في المملكة العربية السعودية السعوديةحيث انتشر عدد من الشائعات حول الميزانية الشهرية للبنك، مع انتشار عدد من التقارير حول مخاطر التخلف عن السداد والديون مؤخرًا بهدف تحقيق استقرار الدعم المالي، كما فعل البنك سابقًا من خلال مسئوليه الذين أخبروا الموقع أن الميزانية الشهرية هي البوصلة المؤكدة التي تربط من يدينون بمصروفات ذكية والميزانية المخصصة هي من أفضل الحلول لتنظيم الدخل والمصروفات، يمكن لجميع متابعينا الآن الحصول على كل التفاصيل حول هذه الشائعات من ذوي الخبرة.

البنك المركزي السعودي

سنخبرك في السطور التالية بكل ما تريد معرفته البنك المركزي السعودي، على النحو التالي:

  • كان البنك يعرف سابقًا باسم مؤسسة النقد العربي السعوديةويسمى اختصار لاسم (سما سما) وهو اختصار للبنك المركزي السعودي.
  • كما أنها تعتبر من أهم الجهات التنظيمية في البلاد والخليج العربي في فئة الخدمات المصرفية.
  • بينما تأسست عام 1952 م.
  • كما حصل على لقب “أفضل مدير مخاطر في العالم” في 2018-2019

محافظو البنك المركزي السعودي

سنخبرك من هم محافظو البنك المركزي السعودي بالترتيب التالي:

  • أول جورج أ.بلويريز وترأس البنك لمدة عامين، من 1952 إلى 1954.
  • ثانيًا، أصبح رالف ستانديش محافظًا للبنك لمدة أربع سنوات تنتهي عام 1958 في عام 1954.
  • ثالثًا، تولى أنور علي الرئاسة عام 1958 لمدة 16 عامًا حتى عام 1974.
  • رابعًا، تولى عبد العزيز القريشي منصبه لمدة تسع سنوات.
  • عام 1984 تولى “حمد بن سعود” الرئاسة لمدة 25 عاما.
  • في عام 2009 تولى “محمد بن سليمان الجاسر” المنصب لمدة 3 سنوات.
  • في عام 2011 تولى فهد بن عبد الله المبارك الإدارة لمدة 6 سنوات.
  • في عام 2016، تولى المنصب أحمد بن عبد الكريم الخليفي حتى عام 2022.
  • بينما يشغل المنصب حاليًا د. فهد بن عبدالله المبارك

مهام عمل البنك المركزي السعودي

  • هو البنك الحكومي للمملكة العربية السعودية.
  • طباعة عملة الريال السعودي.
  • دعم مؤسسة النقد السعودي من خلال زيادة عرضها.
  • المحافظة على احتياطيات المملكة من النقد الأجنبي.
  • كما تحافظ على الدين القومي.
  • الإشراف على جميع البنوك التجارية بالمملكة.
  • مراقبة جميع شركات التأمين وكذلك المهن الحرة في قطاع التأمين وممولي العقارات وشركات المعلومات.

تحذيرات من البنك المركزي السعودي “ساما”

حيث أعلن البنك عن وجود عدد من المعتقدات الخاطئة تم حلها من خلال الأسطر التالية:

  • تم الاعتراف بعدم القدرة على تحديد قيمة محددة للميزانية الشهرية بسبب صعوبة الالتزام بالميزانية، وأوضح البنك أن الميزانية تحتاج إلى أن تكون مرنة للسماح بتخطيط أفضل يسمح للمستفيد بالإنفاق.
  • يستغرق نشر الاعتقاد بتحديث الميزانية الكثير من الوقت والجهد والمال بينما ينفي البنك ذلك لأنه يحتاج إلى التحديث حوالي 30 دقيقة يوميًا أسبوعيًا للمستهلكين.
  • ومع ذلك، اعتقادًا منه أنه يمكن أن يتحكم في النفقات الشهرية دون الحاجة إلى وضع خطة ميزانية شهرية، نفى البنك السعودي ذلك أيضًا من خلال توضيح أهمية خطة الإنفاق الشهرية، التي تحد من المشتريات غير الضرورية.
  • نشر الاعتقاد بأن الميزانية الشهرية المخصصة يجب أن تكون مرتبطة بالديون، لكن البنك السعودي نفى هذه المعلومة موضحا أن الاثنين غير مرتبطين كما يتفهم البنك أيضا أهمية الميزانية في ضبط عامل الإنفاق الشهري موضحا التخلص من الديون المستحقة.، مما سيساعد في تنشيط الادخار وتوفير المال
  • إن الاعتقاد السائد بأن الميزانية الشهرية العادلة للدخل تؤدي إلى ما يعرف باسم “التقشف” أوضح للبنك أنه يجب الالتزام بالميزانية لأنها تساعد على تنظيم الدخل المالي ووضع خطة إنفاق آمنة تحدد الأولويات وتساعد مع حفظ وحفظ والعمل على إعادة تحديد الأهداف وتحقيقها.

في المقال السابق تابعنا تحذيرات البنك المركزي السعودي “ساما” من انتشار الشائعات كما قدمنا ​​لك الكثير من المعلومات حول البنك.