إن آيات ليلة القدر من الأمور التي يتطلع إليها المسلمون في جميع أنحاء العالم، ومنذ بداية شهر رمضان اقترب المسلمون ودعوا الله، فهو شهر العبادة. وهي تبدأ بالرحمة، ومركزها المغفرة كما أخبرنا رسولنا، وخلاصها من النار، وفي هذا ليلة القدر خير من ألف شهر من العبادة، لذلك في العشر الأواخر من رمضان يتفحصهم المسلمون، ترتفع راحتهم الدعاء إلى الله، يسجدون ويقفون، وقد يتعجب الكثير والكثير من العلامات التي تميز هذه الليلة، وكيف نعلم أنها هذه الليلة، نقدم لكم كل هذا و المزيد في الأسطر التالية.

العشر الأواخر من رمضان

  • نحن المسلمين نستمد تعاليم ديننا الإسلامي من نبينا الكريم ومن كتابنا الكريم القرآن الكريم.
  • وعلمتنا فضائل وعلامات ليلة القدر.
  • العمل فيه والعبادة فيه خير من أن يستمر في عبادته وحسناته ألف شهر.
  • حيث في تلك الليلة أجر صدقتك صدقة ألف شهر.
  • وهو يفعل ألف شهر وأعمالك الصالحة كأنك فعلت ألف شهر بل وأفضل.
  • وبالمثل حيث تُغفر الخطايا وتُمحى الخطايا وتُستجاب الصلوات.
  • تقبل الله عباده الصالحين وبشرهم بالجنة.
  • نرحب ببدء شهر رمضان، نرجو الرحمة في المنتصف، ونسأل الله الرحمة في المنتصف، ونسأل الله في نهاية رمضان أن تنالوا شرف النجاة من النار .

علامة ليلة القدر

كثير من المسلمين يتطلعون إلى شواهد تلك الليلة وكانت هذه العلامات كثيرة وكثر الحديث عنها، ولكن لدينا سلسلة الإرسال الصحيحة والواضحة التي أخبرنا بها الصادق الأمين عن الله حدثنا ليلة المرسوم علاماته، فقال:

وعلامة ليلة القدر أنها صافية مزرقة، كأنها قمر ساطع، هادئ وهادئ، بلا برد وحرارة، ولا يجوز رمي كوكب فيها إلا في الصباح.

  • كما ذكره رسولنا الحبيب.
  • نحن ننظر إليه بشوق ونبحث في العشر الأواخر من رمضان.
  • كما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نسلم الشهر الكريم وأن نودعه.
  • لا تقتصر العبادة على الليالي الفردية، بل على جميع الأيام ؛ ولعل رمضان هو سيد بقية العام