قصيدة “لا، الإسلام على الزمان والتعب”. أما آية “لا إسلام في الأغلال والدموع” فيقال أن الشاعر المنفصل عاش في يوم من الأيام مع رجل اسمه سعيد بن بيان التغليب. وفي العراق تزوج سعيد بامرأة اسمها براء بنت أبي هاني التجلبي، وكانت البراء من أجمل نساء المدينة. وعندما جاء الفقراء، أقام سعيد وليمة عظيمة وكرمه بأعلى درجات الشرف، وبينما كان جالسًا جاءت زوجة سعيد وأخذت الكأس من يده، راغبة في ملئه. من قبح ذلك الوقت نظر إليه سعيد وقال أنت رجل غالبًا ما يدخل الأمراء والملوك والخلفاء ويعرف مظهرهم وطعامهم وشربهم، فكيف ترين مظهري مقارنة بهم اللهم لا بأس في بيتك. قال له اللهم إني غبي منك يا نصراني لأني أتيت بك إلى بيتي ثم طردتك. وصاح الأخطبوط

حكاية قصيدة “لا يا إسلام” في قانون التقادم والاستنزاف

يا إسلام

إذا قالوا لي في دوما المدفونة، فإنهم سوف يمطرونني بشعاع من السعادة

شَفاني وَكَيفَ يُداويني الطَبيبُ مِنَ الجَوى وَبَرَّةُ عِندَ

الِعوَرِ اِبنِ بَيانِ أَيجعَلُ بَطناً مُنتِنَ الريحِ مُقفِراً عَلى

بَطنِ خَودٍ دائِمِ الخَفَقانِ يُنَهنِهُني الحُرّاسُ عَنها وَلَيتَني

قَطَعتُ ُلَيها اللَيلَ بِلَرَسَفانِ فَهَلّا زَجَرتَ الطَيرَ لَيلَةَ

جِئتَهُ بِضَيقَةِ بَينَ النَجمِ وَالدَبَرانِ ىبَ القَلبُ َن ينسى

عَلى ما يَشُفُّهُ قَواتِلَهُ سالِمٍ وَأَبانِ إِذا قُلتُ أَنسى

ذِكرَهُنَّ تَعَرَّضَت حَبائِلُ أُخرى مِن بَني الجَلَفانِ

خَليلَيَّ لَيسَ الرَأيُن تَذَرانِ بِدَوِّيَّةٍ يَعوي بِها الصَدَيانِ

وَأَرَّقَني مِن بَعدِ ما نِمتُ نَومَةً وَعَضبٌ جَلَت عَنهُ القُيونُ بِطاني

عن الشاعر الأختل غياث بن غوث بن السلط

ابن طريقة بن عمرو بن سجان بن عمرو، شاعر من

قبيلة تغلب مسيحية من مواليد الحيرة وامتدحت الكثير من الخلفاء الأمويين.