قوله صلى الله عليه وسلم لأم أنس يا عمير يدل على ما فعله نغير علي. فالنبي صلى الله عليه وسلم أحب الأطفال ومداعبتهم ولعب معهم، وكان لهم معاملة خاصة، إذ كان يقضي وقته في اللعب معهم وإسداء النصح لهم. وذات يوم سمع أخاه يزور الرسول وكان شيخًا قبل نحو ثلاث سنوات كان معه عصفور، وقد زاروا الرسول، وعندما غادروا،

ما قاله النبي لأم أنس يا عمير يدل على ما فعله النغير بي

عاد أنس وأخبر الرسول حزن أخيه على موت العصفور، فذهب الرسول إلى أنس ليريحه ويعزيه. من شدة حنان النبي على الأولاد، أخذ الطفل في حضن الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث كان الرسول رحيمًا ولطيفًا مع الأولاد، وأحبه الأبناء كثيرًا.

الاجابة

المدعى عليها وهبة لالاتفال.