عند ارتداد الكرة باليدين على الأرض، يميل الجزء العلوي من الجسم إلى فعل ذلك، وتعد المهارات الرياضية ضرورية في حياة الإنسان ولا يمكن الاستغناء عنها، حيث أن التربية البدنية تتعامل مع اللياقة البدنية وتحافظ على صحة الجسم من الأمراض والأمراض. السمنة المفرطة، وسنتحدث في هذا المقال عند الانتهاء من تنطيط الكرة بالأيدي ينحني الجزء العلوي، وسنتحدث عن الجزء المسؤول عن التوازن في الجسم، والتعريف بالسيطرة ومهارات التحكم.

عند ارتداد الكرة بكلتا يديه على الأرض، يميل الجزء العلوي من الجسم إلى ذلك

تحتوي الكرات القابلة للنفخ على منطقة صالة ألعاب رياضية كبيرة، وتسمى كرات التمرين، وتستخدم في كرة السلة، وهي من أفضل الألعاب، حيث يتنافس فريقان مع كل فريق مكون من 5 لاعبين، وعند كذاب الكرة باليد. الأرض، يميل جسم الإنسان إلى

  • الجسم مائل قليلاً إلى الأمام.

إذا كانت المراوغة باليد اليمنى، يجب أن يكون اللاعب في وضع متعرج مع القدم اليسرى قبل اليمنى، وجعل القدمين موازية لبعضهما البعض مع ثني الركبتين، ويجب أن تكون الكرة على ارتفاع أقل من الخصر . كما يضرب الأرض من الأمام ومن جانب القدم الخلفية.

الجزء المسؤول عن التوازن في جسم الإنسان.

الجزء المسؤول عن التوازن في جسم الإنسان هو الجهاز الدهليزي، الذي يرسل معلومات حول موضع الرأس إلى المخيخ، مركز التحكم في حركة الدماغ. يقع الجهاز الدهليزي في عمق الأذن الداخلية، أسفل الدماغ مباشرة، وجزء من الأذن الداخلية لديه حاسة السمع.

المخيخ هو مركز التحكم في الدماغ. يتلقى رسائل حول وضع الجسم من الأذن الداخلية والعينين والعضلات والمفاصل، ويرسل رسائل إلى العضلات لإجراء التعديلات اللازمة على الوضع للحفاظ على التوازن، ويساعد في تنسيق توقيت وقوة حركات العضلات التي بدأت. بواسطة أجزاء أخرى من الدماغ.

ما هي مهارات التحكم والسيطرة

القدرة الأولى على التحكم في الطفل هي إمساك إصبع الوالد، وتقتصر معظم حركات الطفل على الابتسامات أو حركات الجسم الطفيفة، ويتم تطوير مهارات التحكم في الأشياء والتلاعب بها، والتي تشمل نوعين

  • المهارات الحركية الدقيقة وهي حركات صغيرة، مثل الكتابة بالقلم.
  • المهارات الحركية الإجمالية هذه حركات أكبر، مثل قفز الحبل أو ركل الكرة.

وها نحن نصل إلى خاتمة مقال يتجه فيه ارتداد الكرة باليدين على الأرض إلى الجزء العلوي من الجسم أ، والذي ناقش في محتواه تعريفا شاملا لمهارات التحكم والسيطرة، وذكر الطرف المسئول عن التوازن في جسم الإنسان، ونأمل في نهاية المقال أن تكون المعلومات المذكورة أعلاه كافية بالنسبة للسؤال المطروح.