عبارة “ما ذنب ابني” كلمات قصيدة “ما ذنب ابني” هي من اشهر قصائد المطرب الشهير محمد الكربلائي من مواليد مدينة كربلاء بدولة العراق مواليد 1966. م هو مطرب إسلامي شيعي وبعد أن تزوج أنعم الله عليه بأربعة أولاد. علي باسم، الذي شارك في العديد من إصداراتها الإسلامية، كان طالبا للقرآن الكريم وشكك على يد الملا تقي الكربلائي، وهاجر هو وعائلته إلى إيران عام 1980.

كلام مكتوب لما ذنب ابني

العديد من القصائد العربية المشهورة في الوطن العربي، والتي عرفتها وأعجبت بها الكثير من محبي القصائد الأدبية والشعرية، والتي كان لها تأثير كبير على أرواحهم، حيث تحتوي على كلمات رائعة وجميلة في محتواها الأدبي. يستقر. ما يجلب الراحة والسكينة لروح المستمع. ومن أبرز وأشهر القصائد الأدبية التي نالت الكثير من الإعجاب قصيدة “ما ذنب ابني” وكلماته كالتالي.

ما ذنب ابني بسهم العداء الميت ما ذنب ابني

طفل عطشان يا أعدائي. لا يقتله

عيناه جافة وخدرة. بحث

إذا كان هذا خطأي، فهذا الولد ليس سيئًا ارحمه

والماء لذيذ لا يخرج. ما ذنب ابني

أصبحت عيناه عيني في الأماكن العامة لقد قمت بترطيبها  من فضلك أبي

لم تعد الدموع تنهمر على خديها  رواه مرحبا

يبكي كثيرا وتهتز أطرافه ما رآه

مرحبًا يا حلوتي، سأقوم بدعوة هؤلاء الأشخاص ما ذنب ابني

بينما على صدر الأب المحب  وضعوا أيديهم

تلقى منهم إجابة هزت الأكوان  ويل له

سهم رهيب لقتل الفتاة زهراء  بحث

فسفك دمه وصرخ يا إلهي  خطأ ابني

تمايلت يداه مثل طائر

أضيء عيني، لقد وصلني سهمك القديم. نزف قلبي.

لم أفكر قط في تضحية مثلما التقيت بك. بدون شرب

آسف حبيبتي، لقد حاولت عندما اتصلت. ما ذنب ابني

مشى الطفل الجريح باتجاه المحلات التجارية. ارتفاع كبير

لم يكن يعرف ما إذا كان حسين بينهم أم أنه منحط. جميل الصبر

إذا كان هذا يرضيك، يا إلهي. قتله

لكن سؤالي لجميع الناس يوم القيامة. ما ذنب ابني

رأيته مدفونًا وحزن قلب الأرض. انه يشبه والده

أصعب مشاعري كانت موضوع الأم والأعمى. من سألك

قل حسين حبي اين عبد الله قال اقتله

نبكي عليه ليالي وأيام حياتنا. ما ذنب ابني

لو كنت أعرف ما كنت سأرسله عطشانًا. من وسط حجري

أعطيت حياتي ضمناً للملا، أتمنى. إذا عادت حياتي

كم هو ثمين السهم يا روحي، لقد أنفق. جسدي وعقلي

قلبي ينفطر عندما أرى الأطفال. ما ذنب ابني