تنوع المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية حسب تنوع المناخ، في تنوع المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية، له عدة عوامل ساهمت في هذا التنوع، ولم يقتصر التنوع على الدول الإسلامية فقط، بل على وجه الكرة الأرضية بشكل عام، والأمر يرجع إلى التنوع في المناخ والتربة وهذا ما نراه اليوم في تنوع الخضار والفواكه الموسمية، بين الصيف والشتاء، والتنوع المناخي لا يقتصر على النباتات فقط.، بل الكائنات الحية على وجه الخصوص.

تنوعت المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية تبعاً لتنوع المناخ

تنوع المحاصيل الزراعية في طبيعتها، بسبب تنوع المناخ والتربة، وهما العاملان اللذان ساهما في التنوع في المحاصيل بشكل عام، وهذا يندرج تحت مسمى التنوع الغذائي والأمن الغذائي، خاصة ذلك في تنوع الزراعة يترتب على ذلك فوائد عديدة منها الزراعة والاقتصاد، وكلاهما يقوم على الآخر، ولهذا نجد أن الدولة العباسية في الماضي كانت مشهورة بزراعتها، ووفرة محاصيلها، وتنوع المحاصيل، وتعتبر من الدول الإسلامية.

لذلك تنوعت العبارة المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية حسب تنوع المناخ.

العبارة صحيحة.