رفيق عظيم حمل راية خزاعة يوم الفتح، وكان الرد على الدعوة، الحديث في قصص الصحابة رضوان الله عنهم جميعًا، من أهم القصص المليئة بالحيوية. معلومات عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنجازاتهم العلمية في نشر الدين والدعوة الإسلامية، والحديث عن أحد الصحابة. من رفع علم خزاعة يوم الفتح واستجاب للدعوة، وهو رفيق كبير بسيرة تاريخية مميزة ومشرفة، لا بد من معرفتها والاستفادة من أهم الدروس و الدروس المستفادة من قصته.

رفيق عظيم حمل راية خزاعة يوم الفتح وهو الذي استجاب للدعوة.

رفيق عظيم حمل راية خزاعة يوم الفتح، واستجاب للدعوة، (عمران بن حسين) رفيق عظيم، أسلم هو ووالده في نفس الوقت أو في سنة واحدة، كما هو. قيل، وكان في سنة خيبر في السابع من الهجرة، ومنذ أن أدى يمينه على النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، أفضل الصلاة وأكمل الاستسلام هو أشرف الخلق جميعا. فقد صارت يده اليمنى موضع شرف عظيم، ولم يسلمها إلا في كل عمل صالح ومشرف.