سأذكر السبب أدناه. أحرص على زيارة أقاربي مع والديّ طاعة الله تعالى الذي أمرنا بالحفاظ على صلة القرابة من الأقارب. ما هي رسالتك لمن لا يزور أقاربهم تقوية القرابة من الواجبات الاجتماعية التي أمرنا الله تعالى بالحفاظ عليها، وجعل أصلها وأجرها عظيما عنده، والله تعالى وصفا لمقاطعة الرحم الكثير من المواصفات السيئة، لأن الارتباط بالرحم أمر سيئ. دلالة إيمان الفرد، واتباع سنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

والسبب في ما يلي هو أنني حريص على زيارة أقاربي مع والدي إطاعة الله تعالى الذي أمرنا بالمحافظة على صلة القرابة. ما هي رسالتك لمن لا يزور أقاربهم

على كل منا، في سبيل استمرار رحمته، أن يكمل لطفه مع أقاربه، ويحاول أن ينقل لهم خيرا مهما كان هذا الخير، ووجوب الاقتراب منهم، والتبادل. الزيارات معهم، وصد الشر عنهم، والابتعاد عن الأذى، وخاصة الأب والأم والجدات والأجداد والأخوات والأخوة والعمات والعمات، ففريق القرابة ليس فقط بتبادل الزيارات وطرق أبواب البيوت. ولكن من خلال استضافة الأقارب في المنزل مع أفضل ضيافة.