أكتب قصة الحمام المطوق من ذاكرتي في أربع فقرات وأعطيها عنوانًا مناسبًا من اختياري وأدرجها كملف تعليمي. ومخاطبة العرب بطريقة سردية تتناسب مع ميولهم ومزاجهم، انطلاقا من حب الاستماع إلى مختلف القصص والأخبار والحكايات التاريخية في مجلسى سمر وصحار.

أكتب قصة الحمام المطوق من ذاكرتي في أربع فقرات وأعطيها العنوان المناسب الذي أختاره

كان للعرب مظاهر اهتمام كبيرة بالقصة وحرصهم على جمع وسرد أخبارهم وقصصهم التاريخية المتعلقة بأحداثهم وحروبهم المهمة التي وقعت بين حين وآخر.