أي من الصورتين يدل على الوضوء، فالوضوء معروف في الشريعة الإسلامية بأنه أول غرض من الطهارة عند المسلم، فلا يجوز للمسلم أن يصلي إلا الوضوء، لأنه شرط من شروطه، وهو غسل الأعضاء المعينة في. جسم الإنسان، ومسحها، الوضوء مشتق من الوضوء، وهو طهارة للمسلم، ونور يخرج نتيجة لغسل أعضائه، وهو اسم آخر للماء الذي يتم الوضوء.

الصورتان تدلان على الوضوء

ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خير مثال على المسلم في أداء عبادته، ومنها كمال الوضوء، أي تمام الوضوء والكمال في أداء جميع العبادات التي أمرنا الله تعالى.