لخص فكرة هذه الرسالة باختصار، فقد تعرضت الدولة الإسلامية للعديد من المحن، كثير منها في جميع الأعمار، خاصة في عهد سيدنا عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – وهو عام باقٍ في الحياة سنين ومحاربة الدولة الإسلامية ومحاربتها بكل أشكالها الممكنة. أمام الأعداء الذين يقاتلون ضد الدين الإسلامي الحنيف، هو عام حالي حتى يوم القيامة، ويومنا. مر السيد عمر بسنة تسمى بسبب صعوبتها سنة الرمادة، وكانت سنة صعبة على المسلمين مما عانوه من جوع شديد، وحتى جعل الوحوش مأوى للإنسان حتى يجدون طعامًا، وحتى رجل يريد ذلك. يذبح شاة فلا يذبحها لظهورها الذي أصبح مرفوضًا بسبب ضعفها من الجوع، وفي تلك السنة عندما سار بين الناس لم يجد أحدًا يضحك، ولا حتى يتحدث أي الكلمات بسبب شدة الأهوال والضيق الذي يمرون به. حتى وصل إلى تجمع الناس خارج المدينة طلبًا للمساعدة حتى قيل أن العدد وصل إلى ستين ألفًا ونفقت حيوانات كثيرة وكان عمر رضي الله عنه يتلوى من الألم ولم يجد. حل لذلك.

لخص فكرة هذه الرسالة بإيجاز

إجابة

الحكمة في التعامل مع شؤون الأوصياء