وكان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا أصابه ضيق أو حزن كان الرسول صلى الله عليه وسلم منارة الإسلام. ما تركه الرسول صلى الله عليه وسلم في أنفسهم من التضحية والفداء في سبيل الدين.

النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان حزيناً أو حزناً

حزن الرسول صلى الله عليه وسلم لقتال الكفار أو مات أحدهم، كان رحيمًا على الناس جميعًا، وغفر وقتال من جاهده، وعفو عن المحسنين حتى لو كانوا كفاراً، كان شجاعًا ولم يأخذ عليه اللوم في دين الله، فكان الإسلام عزيزًا على هذا محمد الذي كرمنا الله به، فرفع الظلم عن الناس ورفع راية الحق بواسطته. . الجواب ذهب النبي صلى الله عليه وسلم للصلاة.