نزلت التوراة عليّ، وهي الكتب السماوية التي نزلت على الأنبياء، وكثير منها مذكور في القرآن الكريم، وبعضها لم يرد إلا في عبارة ذكر الكتب دون توضيح أسمائها، ومن خلال الموقع الرسمي جاء المسلم. يجب أن نؤمن بكل الكتب السماوية التي أنزلت للأنبياء أجمع “وقل إني أؤمن بما أنزل الله كتابًا واحدًا”. كما يجب الإيمان بالكتب التي وردت بإسهاب في شرح أسمائها ولمن أنزلت مخطوطات إبراهيم عليه السلام، والتوراة، والمزامير، والإنجيل. وكل كتاب من هذه الكتب نزل على رسول معين، فلنتعرف عليك وأنت يا أعزائي أتباع الرسول الذي نزلت التوراة من خلاله، فاتبع هذا المقال معنا.

نزلت التوراة

كلمة التوراة تعني حرفيًا “تعليم” أو تعليم، وقد استخدمت الكلمة أحيانًا في الكتاب المقدس بمعنى عام كتعاليم، ولكن في التوراة تشير إلى الوحي الذي نزل على بني إسرائيل، ولكن من هو الرسول لمن أنزلت التوراة يسعدنا أن نقدم لك الإجابة الصحيحة على هذا السؤال

نزلت التوراة في

  • موسى.

من الكتب السماوية التي أنزلها الله على الإنجيل تعالى على لسان سيدنا موسى عليه السلام لما بعثه إلى بني إسرائيل قال تعالى أسلموا لمن هم من اليهود والحاخامات والحاخامات ومنهم استهفزوا من كتاب الله وكانوا شهداء) أنزل التوراة لموسى عليه السلام بحسب آل الله وشعبه الأتقياء، ونجا موسى والآخرين معه من بني إسرائيل من الجبار عز وجل. قال (نحن موسى الكتاب بناء على ما أفسدنا الناس في القرون الأولى من البصيرة والهدى والرحمة حتى يتذكروا).