لقد أدى غياب الدولة الموحدة إلى كون الوحدة كلمة نسمعها الكثير من السياسيين والقادة حول العالم، حتى لو اختلفت آرائهم وتوجهاتهم السياسية والدينية، لكن الوحدة في الدولة أمر مهم جدًا ولا غنى عنه يساعد على ذلك. حل العديد من الخلافات والمشكلات السياسية والفكرية والاجتماعية والاقتصادية، وفي جميع جوانب الحياة بشكل عام، تقوم فكرة الدولة الموحدة على توحيد أفكارهم في جميع مناحي الحياة وبسبب المزايا العظيمة تشكيل دولة ذات كيان دولة قوي من جميع جوانب الحياة في الدولة وحتى القوة البشرية.

أول من تبنى الدولة الموحدة كان أوروبا، ثم سعى العرب للحصول على دولتهم الوطنية لتحقيق تطلعات الشعوب العربية في التقدم والنهوض، وهذا المسعى لم يكتمل بشكل كبير لدخول الاستعمار الغربي للدول العربية.

أدى غياب الدولة الموحدة إلى

1- الخلافات والصراعات 2- جشع المحتلين 3- تأخر التقدم والتطور في جميع مناحي الحياة 4- تأخر الفكر الثقافي والعلمي 5- يصبح حالة ضعيفة لا قرار لها.