المنطقة الحيوية التي تكثر فيها الأشجار المخروطية دائمة الخضرة هي، يعتبر خط الاستواء من أفضل المناطق التي تحتوي على كثافة كبيرة من الأشجار، وبالتالي، بسبب كثرة هطول الأمطار عليها بسبب التبخر الكبير لمياه البحر والمحيطات ومياه المحيطات. استمرار أشعة الشمس في التبخر، وعندما تنخفض درجات الحرارة تسقط الأمطار.
محتويات
المخاريط
الصنوبريات نباتات خشبية، تنمو على شكل أشجار وشجيرات، وتتفاوت في الارتفاع بين طويل وقصير، من نفس الفرع أو النوع، وطويلة في بعض الأنواع مثل التنوب والتنوب، والصنوبريات في الغالب أشجار دائمة الخضرة، ولكن هناك هي بعض أنواع الصنوبريات المتساقطة الأوراق، ولهذه الأشجار عمومًا فوائد عديدة، وسنتحدث في هذا المقال عن الفوائد الطبية، بالإضافة إلى بعض الفوائد الأخرى لها
الفوائد الاقتصادية للمخروطات
من بين الفوائد الاقتصادية للمخروطيات
- مصدر مهم للخشب الخام في جميع أنحاء العالم ؛ لأن الصنوبريات تنمو بسرعة كبيرة وجذوعها طويلة ومستقيمة مما يجعلها مناسبة جدًا لإنتاج الخشب الخام.
- الحصول على الصمغ من لحاء الأشجار الصنوبرية، والذي يستخدم في كثير من الصناعات الدوائية والطبية، حيث يستخدم زيت التربنتين في صناعة المراهم، كما يتم استخلاص الصمغ الموجود في الجص من الصمغ، كما أنه مصنوع من هذه المادة، الورنيش المستخدم في طلاء الخشب.
- الاستفادة من مادة الراتنج التي تنتجها بعض أنواع الصنوبر وهي مادة تستخدم في صناعة الدهانات ومنتجات الصابون. صناعة ورق الكتابة.
- تزرع الأشجار الصنوبرية للاستفادة من الظل فتكثر في المنتزهات الطبيعية.
- تصنيع بعض أنواع العطور ومزيلات العرق عند تقطير خشب الصنوبر.
- ينتج عن تقطير صمغ الصنوبر زيتًا بمادة تستخدم في أقواس عازفي الكمان، ويستخدم في صنع الشمع للأختام، ولصنع بعض أنواع الصابون.
- حماية التربة من التعرية حيث أنها تشكل مصدات رياح طبيعية.
المنطقة الحيوية التي تكثر فيها الأشجار الصنوبرية دائمة الخضرة هي
تشتهر المناطق الاستوائية بغاباتها الكثيفة وتنوع الحيوانات فيها، وقد أدى هذا التنوع إلى زيادة دورة حياة الحيوان وعدم فقدان الحيوانات فيها. وفيها والمستنقعات التي من خلالها تعيش الحيوانات البرمائية التي تعيش على الأرض وتشرب الماء مثل الضفادع والتماسيح التي تنتشر في المناطق المدارية بشكل كبير بسبب توافر المياه بكميات كبيرة.
الجواب التندرا.