شرح معلّقة لبيد بن ربيعة باختصار، غالبًا ما يهتم الناس بالتعليقات الشعرية كأحد أسس الشعر التي كانت موجودة في عصر ما قبل الإسلام، حيث تم تناقلها من جيل إلى جيل حتى وصلت إلينا اليوم. .

جاء الشاعر لبيد بن ربيعة، الذي كان من شعراء المعلقات والفرسان في العصر الجاهلي، ليكتب شروحات شعرية مختلفة، حيث مع بداية ظهور الإسلام ومحو عادات ما قبل الإسلام القديمة، دخل الإسلام واستقر في الكوفة وبدأ في كتابة المعلقات الجميلة التي تصف حالة المجتمعات القديمة.

أكتب شرحًا موجزًا ​​عن شنق لبيد بن ربيعة

وقد أشاد الشاعر لبيد بن ربيعة بالعديد من التعليقات الجميلة التي ساهمت في تقدم الشعر وازدهاره، حيث اجتهد في كتابة القصائد والأبيات التي تدعو إلى شيء ما.

ومن ذلك نبين موجزاً عن شنق لبيد بن ربيعة على النحو التالي.

الاجابة

عَفَتِ الدِّيَار مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَا … بِمِنىً تَأَبَّد غَوْلُهَا فَرِجَامُها

عفا عن الأفعال الضرورية والمتعددة، إذ قيل عفا عن البيت الريح، والبيت عفو عنه، إذ جاء إلى البيت ضرورة.

المكان في البيت ما حدث للبيت فيه عدة أيام، والمكان هنا المقصود به مدة الإقامة فيه، منى هو لباس الحمى الشديدة غير منى. هذا في الحرم وهو ذكر وأنثى.

الأبدية تعني الوحشية والغول والرجم جبلان مشهوران.

لقد زعمت أن الغول والرجم ملكك … ومجنون، لذا تذكر أن الأمر مشترك

يقول تم العفو عن بيوت الأحبة، ومحو أنقاض منازلهم عنها، والتي لم يتم حلها بغير سكن، وما كان يسكن فيها، وكانت هذه البيوت تسمى منى، و كانت بيوت الغول وبيوت الرجم متوحشة منهم بسبب هجرة أهلها، وعاد التشبيه بغولها وأحجارها إلى البيت.