من هي سلوى الزهراني هذه إحدى الفتيات اللواتي عملن على إثارة جدل كبير حول القضايا المتعلقة بهجرة الشباب، والتي تتزايد يومًا بعد يوم، خاصة في العالم العربي. لا يوفر لهم حياة كريمة. كما يجب أن نسعى لتنمية الوطن والوطن وتجنب التعرض لهذه القضايا، حيث ذهبت هذه الفتاة إلى كندا بسبب المضايقات العديدة التي تعرضت لها لأنها تعرضت له. العمل في التسويق المستمر للأفكار المتضاربة بشكل عام وحيث تتعارض هذه مع الاستراتيجيات الخاصة في الدولة.

من هي سلوى الزهراني

هذه إحدى الفتيات السعوديات التي تعمل على إثارة الجدل في العديد من المواقف التي تتعرض لها، كما أنها تمتلك العديد من حساباتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتمكنت من الحصول على شهادة الثانوية العامة وتمكنت من الخروج. من المملكة والسفر إلى الدول الأوروبية، حيث شقت بدورها طريقها إلى كندا بسبب المضايقات العديدة التي تعرضت لها أثناء عملها على تسويق الأفكار المتناقضة التي تحث الشباب على الهجرة بشكل عام، وحصلت على حق اللجوء في واحدة من الدول الأوروبية في الخارج وتمكنت من العيش برفاهية كبيرة هناك.

قصة سلوى الزهراني

هذه من القصص النادرة التي تحدث في المملكة العربية السعودية، حيث تتعارض مع العادات والتقاليد العظيمة والأساسية التي تقوم عليها القبائل والعائلات السعودية. عمل على التخطيط للهروب من المملكة إلى دول أوروبية وتمكن من متابعة هذا الغرض فيها، وتمكن من الحصول على شقة باهظة الثمن عن طريق سمسار رغم أنه اختفى في مناسباته للحصول على الشقة والعيش في كندا بسلوى. واصلت أحداث تاريخه حتى انتقل في الحياة. إلى كندا وبدأ التدوين على العديد من الصفحات الاجتماعية للبحث عن هذه الأفكار وتوليدها مرة أخرى من خلال صفحاته.

سناب شات سلوى الزهراني

بعد أن لجأ إلى كندا قدم الكثير من المحتويات الحارقة القائمة على إبادة الهوية الوطنية واغتراب البلاد، بالإضافة إلى حث الشاب على الهجرة والسعي للحصول على أموال طائلة في ظل الدولة. من الفقر والافتقار الذي تعيشه .المواطنة العربية، وتعمل عبر حسابها على سناب شات لنشر مثل هذه الدعاية إلى حد كبير، واتضح أنها تعيش في إحدى الشقق الخاصة لطبيبة سعودية مقيمة في كندا، قامت بالاعتداء على العديد من الشخصيات القانونية في المملكة من خلال حساباتها، وعلى الرغم من هذه الإجراءات، يبحث العديد من المواطنين عن حسابها لانتقادها من خلال التعليقات.

  • سناب شات سلوى الزهراني سلوى 1997