كشفت الفنانة هالة صدقي، عن وقوعها في موقف طريف حدث لها، خلال زيارتها لدولة عربية برفقة إلهام شاهين وسماح أنور، بسبب قراءة الكأس.

وقالت هالة خلال تصريحات صحفية كنت في بلد عربي سماح أنور وإلهام شاهين وكنت أجلس في منزل شخص مهم. عندنا في مصر يرون الكوب العادي ويصومون بعد اسبوع مع العلم انه ممنوع وحين دخلت الحمام وجدت سبع سيدات دخلن ورائي وقلن انهن يعرفن واحدة جيدة لكنهن خائفات تذهب بسبب أزواجهن.

وأضافت “كنت أرتدي سروالًا أبيض وقميصًا أبيض، وعندما دخلنا الغرفة، أخبرتنا نحن الثلاثة أن نجلس على الأرض، وكل ما يقلقني هو أن سروالي سيتسخ، وأنا أخبرتهم أنني أريد أن أرى الكأس. بدأ صوتها يتغير، وضحكت كاريزا، وظللت أقول، “يا لها من كارثة فعلناها في روحنا.”

وتابعت هالة “سماح أنور كانت لا تزال عاملة حوادث وإلهام شاهين والدتها ماتت. قابلتها وأخبرني أنك ستعاني من حادث وأن رجلك سيواجه مشكلة معها. والدتك متوترة للغاية، قال الاثنان إن هذا هو أنت، لذلك كنت أفكر في كل شيء تقريبًا.

ودافعت هالة صدقي عن الفنان المغربي سعد لمجرد، بعد أن قضت المحكمة الفرنسية بسجنه لمدة ست سنوات بعد إدانته بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية في غرفة فندق في باريس، مؤكدة أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته. لم يتم الانتهاء منه، مشيرًا في نفس الوقت إلى أن كل شخص لديه أخطاء، لكن الفنان يركز عليها أكثر.

وأكدت أنها ستستمر في الدفاع عنه حتى لو حوكم ضده بشكل نهائي، مشيرة إلى أن الفتاة مخطئة أيضًا ولا يجب أن نلومه وحده قائلة دفاعي عنه والوقوف بجانبه أمر شخصي و شيء خاص، لأنني أتحدث إلى الصديق والفنان، وكلنا لدينا أخطاء، لكن المشكلة الوحيدة هي أن الفنان سيكون هناك أيام سبت أخرى، لذلك إذا خربش أحدهم وأخبرك بهذا، فسوف يقتله “.

وأضافت أولا، القضية لم تحسم نهائيا، لأنه بريء، وبالتالي لا يجوز لنا أن نذبحه ونقف في مستقبله، وإذا حكمت ضده يكون موقفي هو نفسه. ولن يتغير. سأدافع عنه وأقف إلى جانبه “. لكن إذا كنت امرأة، كنت في حانة وشربت حتى أصبحت أعمى، تذهب مع رجل فندق، ماذا ستفعل .. هل تكتب كتابًا ثقافيًا ولا تعقد ندوة

ووجهت هالة صدقي رسالة للفتاة قائلة أنا أتحمل أخطائك، وهذا شاب. هل تريد العمل في الدعاية أم الاستفادة من ذلك مالياً ولم تكن تعلم أن ابنتها مكان وجودها وأين هي. ما هو الشاب يا إخواني