دور العلماء وحرصهم على إيجاد حلول لمشكلة تراكم النفايات من خلالها، هناك العديد من المشاكل التي تسعى المشاكل إلى حلها، من أهمها مشكلة النفايات التي تسعى مجتمعات كثيرة للتخلص منها بشكل إيجابي. . أي بدون تلوث حيث أن التلوث ناتج عن حرق النفايات وإشعال النار في مخلفات النفايات مما يلحق ضررا كبيرا بالبيئة ويجعلها غير صالحة للسكن نتيجة الأضرار المتراكمة فيها بعد القضاء عليها بهذه الطريقة مما هي الطريقة التي تنتج بها الكثير من السموم نتيجة الاحتراق، ولكن علينا التوجه نحو مجموعة من الحلول الإيجابية والتخلص منها بالوسائل التي لا تسبب أي ضرر للبيئة باستخدام مجموعة من الأساليب الجيدة وطرق التنقيب ودفن الانقاض.

دور العلماء وسعيهم لإيجاد حلول لمشكلة تراكم النفايات

للعلماء دور كبير في إيجاد حلول متعددة للتخلص من مشكلة المخلفات الصلبة ومشاكل تراكمها، حيث أن العديد من العلماء لديهم العديد من الأفكار الجيدة التي تجعلهم قادرين على الاستفادة من نسبة كبيرة من النفايات من خلال إعادة تدوير النفايات، والتي يتم عن طريق جميع المخلفات الورقية والأكياس البلاستيكية وأعمال إعادة التدوير، ولكن قبل إعادة التدوير يكون للعلماء دور كبير في فحص نفايات المواد العضوية التي تم تحليلها أثناء عملية إعادة التدوير، ويتم ذلك من خلال تحديد مدى خطورة ذلك وطرح العديد من الأسئلة منها ما إذا كانت النفايات بعد إعادة التدوير صالحة للاستعمال أم لا، وهو الموضوع الرئيسي الذي أجرى العديد من الدراسات والأبحاث وقدم العديد من التجارب على النفايات التي تم إعادة تدويرها وتصنيعها، وتم العثور على النفايات التي يتم إعادة تدويرها وتصنيعها. لتكون قابلة للاستخدام من قبل البشر بعد ذلك استخدامات عملية إعادة التدوير من خلال الدراسات التي حددت هذه الطريقة.