للمرة الثالثة، عادت أنباء عن انفصال الفنان تامر حسني عن زوجته الفنانة المغربية المعتزلة بسمة بوسيل، بعد أن ألغى الثنائي متابعة بعضهما البعض عبر موقع “إنستجرام”، حتى ثار جدل واسع حولها. مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وتساءل الجمهور عن حقيقة خبر انفصالهما، خاصة بعد أن نشرت بسمة عددًا من المجلات الهزلية التي تكشف عن دعم جمهورها ودعواتها.

وما ساعد في انتشار خبر الانفصال، حذفت بسمة بوسيل كل الصور التي جمعها تامر، تاركة صور أداء العمرة، إضافة إلى صورة واحدة جمعتها هي وابنها من مدرجات كأس العالم في مباراة المغرب.

ورغم انتشار الخبر على نطاق واسع، إلا أن تامر لم يخرج للرد عليه، لكنه أثار تساؤلات، بعد أن ألغى أيضًا متابعتها على “إنستجرام”، بعد أن حذفت صورهما التي جمعتهما.

يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي يثار فيها خبر انفصال تامر وبسمة، حيث سبقه مرتين انتشر فيهما خبر الانفصال. ورد على آخرهم بصورة جمعتهم، حيث هنأها بافتتاح شركتها الجديدة قائلا مبروك لزوجتي وحبيبتي بسمة على بدء عمل شركتها المستقلة. وكل عام وأنت طيب حبي .. أنت وأولادنا .. إن شاء الله يكتب ربنا لك كل خير وتوفيق.

كما ردت بسمة بوسيل على الأخبار التي انتشرت عن انفصالها، وارتباطها بفتاة اسمها يارا قائلة “يا رب توقف عن كتابة هذه الشائعات، ممنوع عليك تحميل الصور والتشهير بالفتيات اللواتي لم يتزوجن بعد. ونستمر في التأكد من أي حاجة قبل تنزيله “.

الكتابة القاهرة – “لها”.