لماذا السنة في السجن 9 اشهر حيث ينص نظام السجون والتوقيف في المملكة العربية السعودية على مجموعة من القوانين والعقوبات التي تشمل جميع إجراءات التفتيش والحبس وتقسيم السجناء والزيارات والرعاية الطبية والعقوبات والإفراج عن المسجونين وغير ذلك من الأمور، ويوفر أهم المعلومات المتعلقة ؛ نظرا لاعتماد السنة فان السجن تسعة اشهر فقط.
لماذا السنة في السجن 9 اشهر
يمكن الإفراج عن السجين بعد تسعة أشهر من عقوبته، وذلك في حالات معينة فقط، حيث تنص المادة الخامسة والعشرون من نظام السجون والتوقيف في السعودية على ما يلي
- يجوز الإفراج عن المحكوم عليه بالسجن بقرار من وزير الداخلية السعودي إذا توافرت الشروط التالية
- لا يجوز أن يشكل الإفراج عن المحكوم عليه تهديدا للسلامة العامة.
- ألا تقل المدة التي يقضيها السجن عن تسعة أشهر.
- إذا كان سلوك السجين حسن السلوك في السجن وكان سلوكه يتطلب الثقة لتصحيح نفسه.
- إذا قضى السجين ثلاثة أرباع العقوبة.
- يجب على النزيل سداد جميع الالتزامات المالية المترتبة على الجريمة التي أدين بها.
- يجب أن يقبل السجين بشروط الواجبات التي تفرض عليه بعد الإفراج عنه والتي تشمل حسن السيرة والسلوك والإقامة.
- يجوز لوزير الداخلية السعودي الموافقة على فترة عفو إضافية تصل إلى خمسة عشر بالمائة من عقوبة النزيل، عند استيفاء الشروط التالية
- إذا كان النزيل حسن السيرة والسلوك في السجن، وكان سلوكه يقتضي الثقة لتصحيح نفسه.
- إذا اجتاز النزيل برامج التعليم أو التدريب المهني بعد التحاقه به ومساعدته داخل مركز الإصلاح.
- يجب ألا يشكل إطلاق سراح السجناء تهديدًا للسلامة العامة.
وفي نهاية هذا المقال، تم عرض سبب كون سنة السجن 9 أشهر، حيث تم توضيح النص الكامل للمادة 25 من نظام السجون والتوقيف في المملكة العربية السعودية، والتي تتحدث عن تخفيف عقوبة السجن.
هل الوقت الذي يقضيه المعتقل في مركز التوقيف يخصم من مدة العقوبة
تنص المادة 26 من نظام السجون والتوقيف في المملكة العربية السعودية على أن “المدة التي يقضيها المعتقل في مركز التوقيف تخصم من المدة المحكوم بها عليه”.
من المسؤول عن إنشاء برامج الخدمة الاجتماعية في السجون
تنص المادة 19 من نظام السجون والتوقيف في المملكة العربية السعودية على أن “تضع وزارة الداخلية بالتنسيق مع الجهات المختصة برامج خدمة اجتماعية داخل السجون ومراكز التوقيف، ولأهالي السجناء والموقوفين”.
هل يطلق سراح السجين الحامل
لا، حيث تنص المادة الرابعة عشرة من نظام السجون والتوقيف في المملكة العربية السعودية على أن “المرأة الحامل المسجونة أو المحتجزة ستُنقل إلى المستشفى عند اقترابها من المخاض وستبقى هناك حتى تضع مولودها ويخرجها الطبيب من أجلها. اتركه. “