يعتبر حديث ركن النار في رمضان من أكثر الأحاديث انتشارًا بين المسلمين، ولكي تتعرف على حقيقة هذا الحديث، ستنتقل المقالة إلى فقرة تتحدث عن هذا الحديث، وبعد ذلك ستعرض المقالة مناقشة بعض الأمور المتعلقة به، وبعض أمور هذا الحديث، وبيان مدى صحته في الإسلام.

حديث عمود النار في رمضان

في هذه الأيام، هناك الكثير من الأحاديث التي تنتشر بين المسلمين كالنار في الهشيم، وهو حديث منسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم. أحد أئمة الحديث كإمام السيوطي وغيره، وهذا الحديث يربط بين مختلف الأمور.

.

سنة المجاعة في آخر الزمان

هناك وقت يعاني فيه الناس من مجاعة شديدة في آخر الزمان قبل ظهور المسيح الدجال، يقول – صلى الله عليه وسلم – في الحديث “قبل صعود المسيح الدجال ثلاث سنوات من المشقة التي يصاب فيها الناس بالجوع الشديد يأمر الله السماوات في السنة الأولى بحجب ثلث مطرها، ويأثُثَثَ نباتِها، ثم يأمرُ السماء في السنة الثانية ثُلُثَيْ، ثُلْبِها، ثُلُبُ فتَيْل، ثُلْبْسَ، ثُلْبْبُ فتِحْ، ثُلْبِها. نباتِها،، ​​،،،،،،،،،،،،، في السنةِ فتَحْبِسُ مطرَها كلَّه، فلا تَقْطُرُ، ويأمرُ الأرضَ فتَحْبِسُ نباتَها تُنْبِتُ خضراءَ، فلا يَبْقَى ذاتُ ظِلْفٍ سوف تهلك. قيل كيف يعيش الناس في ذلك الوقت قال التحليل والتكبير والحمد، ويكفيهم ذلك كما في الطعام.

إنها ليست سنة، بل ثلاث سنوات، لكنها تسبق صعود المسيح الدجال وهي علامة على اقتراب ظهوره للناس، وهذه السنوات لن يكون أمامهم نار، لكن للنار حديث آخر. الذي يأتي في الفقرة التالية.

.

نار تخرج من الشرق

لقد قيل في الأحاديث النبوية الشريفة أن النار ستشتعل في آخر الزمان من المشرق، ولكن ليس قبل سنوات المجاعة، ويظهر من الحديث أنه يطرد الناس إلى تجمعهم. هو قال ذلك انت تتذكر قالوا نَذْكُرُ السَّاعَةَ قالَ إنَّهَا لَنْ تَقُومَ تَرَوْنَ قَبْلَهَا عَشْرَ آيَاتٍ،، الدُّخَانَ، وَالدَّجَّالَ، وَالدَّابَّةَ وَطُلُوعَ الشَّمْسِ مِن مَغْرِبِهَا، وَنُزُولَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صَلَّى اللهُ عليه عليه وَسَلَّمَ، وَيَأَجُوجَ وَمَأْجُوجَ، وَثَلَاثَةَ خُسُوفٍ خَسْفٌ بالمَشْرِقِ، وَخَسْفٌ وَخَسْفٌ And the Arabian Peninsula سيخفون وآخرها نار تندلع من اليمن وتدفع بالناس الى تجمعهم “.

تندلع نار من اليمن من الشرق تدفع الناس إلى تجمعهم فتسبق قيامة الساعة ولكنها تأتي بعد ذبح المسيح الدجال وموت المؤمنين ونحو ذلك والله أعلم.

.

وعليه فقد تم الانتهاء من مقال حديث عمود النار في رمضان بعد أن اتضحت صحة الحديث بعد انتقاله عن الأئمة في الحديث النبوي.