الاستيلاء على حق الإنسان عن غيره بالقوة بغير حق يسمى الفقه في الإسلام، وهو أحد فروع الشريعة الإسلامية، وهي الأحكام الشرعية التي يتم الحصول عليها من خلال أدلتها التفصيلية، والتي تشمل فقه العبادة، فقه المعاملات وفقه العبادة الذي ينقسم إلى الطهارة والصلاة والزكاة والصوم والحج. أما فقه المعاملات فهو مقسم إلى مبادلات مالية، وزواج، ووصايا، ونزاعات، ووصايا، ونحو ذلك.

يسمى استيلاء شخص ما على حق شخص آخر بالقوة دون حق

يسمى اغتصابا أو اغتصابا لاستيلاء شخص على حق آخر بالقوة دون حق، وهو الاستيلاء على أموال شخص آخر بشكل غير عادل دون حق، ط) الضرر النفسي وانتهاك حقوق شخص آخر غير المذكور. في شريعة الله تعالى، وهناك طرق عديدة لتحصيل الأموال بطريقة محظورة، ومن بينها أخذ أموال الآخرين بالقوة لا يقتصر على الاستيلاء عليهم بالقوة والظلم فقط، بل يشمل الاستيلاء عليها بطريق الباطل. التنافس، كما قال الله تعالى “لا تأكلوا مال بعضكم بغير حق، ولا تحثوا الحكام على التهام مال جماعة في المعصية وأنت تعلم”. وذلك لإبعاد النفس عن الظلم بكافة صوره، وكذلك رد الحقوق لأصحابها، لأن عقاب ذلك شديد، ولكن الله يرحم من يدعي التوبة والتوبة، وعلى الطرق التي حرم الله أخذ المال ظلما

  • اغتصاب
  • الرشوة.
  • أكل مال اليتيم.
  • سرقة.
  • الربا.
  • الفوائد المصرفية.
  • الاحتيال والاحتيال.
  • العقود الفاسدة والمحظورة.

فقه المعاملات في الإسلام

فقه المعاملات هو أحكام قانونية عملية تتعلق بالمعاملات المالية والأسرة والقضاء والجنايات والعقود ونحو ذلك.

  • فقه العبادة وهو الذي يشتمل على الأحكام العملية لأداء المكلف وعلاقته بالله تعالى، مثل الطهارة والصلاة والزكاة والصوم وما يدخل فيها.
  • فقه المعاملات ويشمل مجموعة من القواعد القانونية العملية التي تنظم علاقة المكلف بالآخرين، ومنها الأحكام المدنية والفقه الأسري، كالزواج والطلاق وما يتوافق معه، والادعاءات كالقضايا والشهادات والجرائم والعلاقات بين الأفراد. الحاكم والمحكوم، العلاقات الدولية، العقود، الجمل الاقتصادية، التصرفات الصحيحة والفاسدة، وغيرها من الجمل والموضوعات الفرعية.

حكم الاغتصاب في الشريعة الإسلامية

الضبط لغة أخذ الشيء علانية، وفي فروع فقه الدين الإسلامي يدخل في المعاملات، ومعناه الشرعي ضبط ما هو ظالم ومغتصب وظهور، أو أخذ المال. وممتلكات الغير محترمة ومحترمة بما يتعدى عليها خفية، وتعتبر هذه سرقة، أو إذا كانت اعتداءً مكشوفاً فهذا اغتصاب، وأما حكم الغصب فهو محرم شرعاً، وفقا لاتفاق جميع المسلمين، كما جاء في كتاب القرآن الكريم وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكذلك كما قال جميع الفقهاء والأئمة المسلمين.

إن استيلاء شخص على حق غيره بالقوة بغير حق يسمى اغتصابا أو اغتصابا، وقد اتضح من خلال هذا السؤال أن الاغتصاب هو من فروع المعاملات في الفقه الإسلامي، الذي جاء حكمه في الدين الإسلامي على النحو الذي حرمه. الشريعة كله الله ورسوله والأئمة والفقهاء كلهم ​​نهى عنها، ولكن الله يغفر لمن تاب على هذه الذنب.