من هو الذي يهدي الرسول عبر المدينة لقد تحمل الرسول صلى الله عليه وسلم مشقات كثيرة في سبيل الدعوة، لأنه كان عليه السلام معاناة من الناس، واشتد هذا بعد الموت. كان عليه صلى الله عليه وسلم حتى هاجر إلى المدينة المنورة، وفي هذا المقال سنجيب على سؤال من الرجل الذي قاد الرسول في الطريق، وسنتحدث عن والدة معبد خزاعية وعلاقتهما. . إلى ترحيل Messenger.

لمن يهدي الرسول عبر المدينة

وكان عبد الله بن عريقات، الذي أوصله الرسول إلى المدينة المنورة. ترك النبي صلى الله عليه وسلم المباركة بعد أن اشتد مضايقته ومسلمو قريش وأرادوا قتله صلى الله عليه وسلم. وفي طريقهم إلى المدينة عمدًا إلى كهف ثور، وهو جبل في خلفية مكة، دخلوا وأمر أبو بكر ابنه عبد الله بسماع ما قاله قريش. ليقول في مكة في الصباح، ثم ينقل الأخبار إليه في مغارة ثور ليلاً، ويأمر معلمه عامر بن فهيرة برعي أغنامه نهاراً، ثم يأتيهم ليلاً في الكهف، وكانت أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها تعد لهم طعامًا بالليل، وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر الصديق وعامر بن فهيرة ومرشده عبد الله بن عريقات، خرجت إلى المدينة المنورة.

أم معبد الخزاعية

مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريقه للهجرة إلى المدينة المنورة مع أصحابه في خيمة أم معبد الخزاعية وسيدة في جلود الفراء. كانت برزة تسقي وتأكل في فناء الكعبة. الخيمة شاة، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يا أم معبد، هل فيها لبن قالت هي أقوى من ذلك، فقال أحلبها قالت نعم، إن استطعت حلبها، فمسح ضرعها بيده، ونادى على الله، وصلى عليها في غنمه، فسيل اللبن، فطلب إناء، وحلب حتى هي. كان عاليا، ثم سقى أم ​​معبد حتى سقي، ثم سقى أصحابه حتى سقاوا، وشرب آخرهم، ثم حلب في الثانية، ثم تركه معها وأقسم لها، وافترقوها.

وبهذا نكون قد أجبنا على السؤال، ما هو اسم الرجل الذي كان هادي الرسول في الهجرة هو عبد الله بن عريقات، والله صلى الله عليه وسلم خرج ليهاجر مع أبي بكر الصديق، وفهيرة مولى أبي بكر، وشرحنا قصة أم معبد- خزاعية.