لا تزال النجمة شيرين عبد الوهاب محط أنظار الجمهور، وتثير قصة عودتها للفنان حسام حبيب ضجة في عالم مواقع التواصل الاجتماعي، حيث شنوا حملة قاسية ضدها لمقاطعتها وحفلاتها الموسيقية، مؤكدة. أن ما فعلته جعلها تفقد تعاطف معجبيها في العالم العربي.

مع الإعلان عن خبر عودتها للفنانة المصرية وانتشار صور من عقد زواجهما، ركز المتابعون في البداية على إطلالة شيرين البسيطة وغير المرتبة، والتي ارتدت فيها تنورة فضفاضة وقميص بلون السكر وظهرت بدونها. المكياج، وتوزعت التعليقات بين من لاحظوا أنها خسرت بغض النظر عن وزنها الزائد الذي ظهر فيه. في الآونة الأخيرة، رأى من رأوا أن ملابسها الواسعة تخفي ملامح جسدها، ولا يمكن التغلب على فقدانها للوزن.

كما علق عدد كبير من المتابعين على ملامح الأرق والتوتر التي بدت على شيرين، حيث بدت متعبة وشحوب الوجه، وأظهرت صور عديدة حركات غير متوازنة، مما دفع البعض للاعتقاد بأنها ليست في حالتها الطبيعية. كما لو كانت مخدرة وليست واعية تمامًا.

وأذهلت شيرين الجمهور بعد ظهورها في صور تبكي أثناء عقد الزواج، مما دفعهم للتساؤل عما إذا كانت دموع فرح أم دموع ندم على العودة.

كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لقسيمة زواج الفنانات، كشفوا فيها عن مفاجأة وهي أن شيرين في صورة القسيمة ترتدي ملابس تشبه ملابسها إلى حد كبير خلال دفاتر الكتاب، مما يعني أن تم أخذه في نفس وقت عقد الزواج.

أثار خبر عودة شيرين حسام ضجة كبيرة في أوساط المشاهير والجمهور، وشن الغالبية منهم حملة قاسية ضدها، معتبرين أن ما فعلته كان أكبر دليل على أنها مريضة بالفعل وتحتاج إلى علاج نفسي، فاجأتها. بيان بأنها أحبت حسام الذي هو حب حياتها رغم كل المشاكل والاتهامات التي وجهتها ضده وتحدثت عنها سابقاً. .