يصح عند الذهاب للصلاة أن يكون الإنسان طاهرًا ومعطرًا، فالصلاة هي عمود الدين وأساسه، ومن يصحح صلاته جميع أعماله صحيحة، ومن أفسد صلاته فسد عمله كله. . المشروع عند الذهاب إلى الصلاة هو أن يكون المرء طاهرًا ومعطرًا.

يحل عند الذهاب للصلاة أن يكون طاهرًا ومعطرًا

القول صحيح، لأن الطهارة شرط للصلاة، والطهارة هي التنقية من كل مفسد للصلاة، من نجاسة، ونشأة، ونحو ذلك.

وهل طهارة الثوب شرط لصحة الصلاة

الطهارة في اللبس شرط من شروط الصحة على أقوال العلماء، ومن صلى فسخ في ثيابه وتجاهل وجودها، تبطل صلاته ويلزمه استعادة صلاته. فيه ؛ لأن طهارة اللبس والجسد شرط أساسي من شروط الحكم، شرط لا بد من توافره لقبول صلاة العبد.

شروط صحة الجملة

شروط وجوب الصلاة قسمان، القسم الأول شروط الوجوب، وهي إسلام الإنسان، والنضوج، والعقل، والتحرر من الموانع الشرعية كالحيض وغيرها، والقبلة، والنية.

في الختام، تعلمنا من المشروع بالذهاب إلى الصلاة أن الإنسان يجب أن يكون طاهرًا ومعطرًا، حيث أوضحنا صحة العبارة، وتعلمنا ما إذا كانت نقاء الثوب شرطًا لصحة الصلاة وشروط صحة الجملة.