أثارت تصريحات صحفية حول سفر الفنانة شيرين عبد الوهاب إلى ألمانيا للعلاج، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي وقلق جمهور الفنانة المصرية على صحتها.

كشف مصدر مقرب من الفنانة شيرين عبد الوهاب لـ “لها” حقيقة ما تم تداوله حول هذا الأمر، حيث نفى كل ما تم تداوله بشأن سفر شيرين للخارج، مبينًا أنها لا تزال في المستشفى في مصر لاستقبالها. العلاج اللازم.

تعرضت شيرين مؤخرًا لأزمة كبيرة بعد أن أدخلها شقيقها محمد عبد الوهاب إلى مستشفى للأمراض النفسية في مصر الجديدة، لعلاج إدمان المخدرات، متهمًا حسام حبيب وسارة الطباخ بالوقوف وراء ما حدث لشيرين.

وكان حسام حبيب قد كسر صمته الجمعة الماضي، وتحدث عن زواجه من شيرين عبد الوهاب، عبر مقابلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، وقال “أحب شيرين، وجلست معها أكثر من 15 ساعة في اليوم، لم اشعر بالملل “وتأثرت بالهواء قائلة” احبها “.

وأضاف أن شيرين في حالة نفسية صعبة، وهي في المستشفى بدون هاتف محمول، وممنوع عليها زيارتها، ولا تعرف شيئًا عن أطفالها.

ونفى ما تردد عن قوله لشيرين “أنت خيانة”، قائلاً “لم أخبرها بذلك قط. سكتت وهذا أضر بها”. الصلح “يلوم أهلها على بلوغ هذه المرحلة.

اعترف حسام حبيب بإدمان شيرين، مضيفًا أنه اختارها بينه وبين المخدرات، وأشار إلى أن إدمان الفنانة “وصل أحيانًا إلى درجة أن المخدرات أصبحت أكثر أهمية منه”، لكنه أكد أنه في مرحلة ما شاهد شيرين. التحسن ومحاولتها تجاوز الأمر.