حل الفنان محمد رمضان ضيفا على برنامج “صوت بيروت” المذاع على التلفزيون اللبناني، حيث عبر عن عميق استيائه وحزنه بسبب الاعتداء الذي يتعرض له رغم نجاحاته الأخيرة، مؤكدا أنه يثق بالله بشدة. .

وتحدث رمضان عن حياته وما تعلمه من عائلته عندما كان صغيرا قائلا “ولدت في أسرة متوسطة غنية بالنفس والأخلاق والرضا وأعطوني كنوزا أتمنى أن أرثها لأولادي”. وهي الرضا والكرامة وأشياء أخرى كثيرة. لديهم ما يمتلكه والدي، رجل بسيط، وأي شخص قام والده ووالدته بتربيته يمكن أن يكون أهم شخص على هذا الكوكب، ويمكنني أن أواجه أي حروب وأحقق أي طموح في العالم لأنني ورثت ثقتي بالله من قالت لي أمي وأبي، “ما من شيء يستطيع ربنا أن يفعله”.

وتابع “أنا واثق بربنا وأنا واثق أن من خلق القمر ودعونا نرفع رؤوسنا ونراه هو الذي خلقني ولا يوجد شيء مستحيل وهذا لا يعني أننا صلوا لربنا ولا تعملوا ولا تكافحوا وتخططوا وانتبهوا قبل الجهاد، ومن أنا في المسرح المدرسي حلمنا بأن نكون نجما، ورحلة الحياة مرة واحدة ويجب أن نتسلح بشكل جيد “. قبل أي خطوة، طالما أنك لا تزال جالسًا في منزل والدك وأمك وما زلت تحلم، فهناك خطط، ادرس وانظر قوتك، والحرب ضد نجاحي، وكل ما تقدمه أكثر مقابل أكثر. صعب لأن الأسماك المفترسة تتواجد في أعماق البحر.

وأضاف “يستحيل أن أبكي ولا تعيش ولا لم تكن ولا أحد يبكي، محمد رمضان إلا لمن يحبه، ومن يبكي ليس محاربًا، ويمكنني أن أبكي على الفراق”. من أحبائي، أو إذا كنت بعيدًا عن زوجتي وأولادي لفترة طويلة، ولا أبكي في معركة، وإلا سأخسر، والعالم لا يحترم جبان “.

وكشف رمضان عن سبب نجاح أغانيه في الفترة الأخيرة، مؤكدًا أنه إنسان متواضع وليس متعجرفًا على الإطلاق. قال أنا لست متعجرفًا قطعيًا لأن الغرور يصيب الشخص الراضي والذي يحقق ما يريد ويبدأ في الشعور بنفسه، لكنني شخص طموح وطموح وغرور لا يجتمعان في الإنسان، والمتعجرف واحد. الشيء والمتعجرف شيء آخر، وكلاهما ليسا لي، والحمد لله، ويبدو من بعيد أن الناس يرون هذا، لكن الذين يتعاملون معي لا يقولون هذا على الإطلاق، ومعجبي عندما يقترب مني اقترب منه، ومن المستحيل على الطبقة الفقيرة أن تنزعج مني، والشخص الذي يركب مرسيدس هو الذي ينزعج ويتغير من الذي يركب لامبورغيني أما بالنسبة للشخص الذي لا يركب حاجة خالصة فهو يبسط للنجم الذي خرج من وسطنا وحقق هذا النجاح، ومن أجله ينشر الأمل في داخله، ويقول “ستنجح وتبلغ”.

وتابع “مقاطعي لها قوة، واخترت مدرسة مختلفة، والغناء جاء بالصدفة، لأني ممثل، وحققت العديد من النجاحات، وصنعت أغنية لإعلان، وتجاوزت الأغنية نجاح الإعلان وبقي في كل مصر، وانكسر العالم، وحبه جمهوري، وأحب جمهوري، وصوتي حلو في نوع موسيقاي، حتى لو كان مغني مستحيل يغني أغنياتي لأنني أغني. بسرعة 160، وأهم مطرب لا يقدر على العمل مثلي، ولا أستطيع الرد على مهندس. أقول إنني سأبقى طبيبا. أنا من نوع المدرسة في الغناء وليس لديها ما تفعله افعل مع موسيقى الراب لكنها موجودة وهي الأعلى أجراً وشعبية في العالم، وهي جديدة في مصر، وكنا نقول إنهم تحت الأرض ولا أستطيع أن أقول إن صوتي جميل بشكل عام، والمغني من يقول آه يا ​​ليل صوته سيكون وحشا في أغنياتي وأحتاج صوت ذكر ورجل مافيا وأنا قلق عن طموحاتي.

وحول الحرب عليه مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، أكد رمضان أنها حرب تهدف إلى إنجاحه، قائلاً “لا أعرف من هم أعدائي لأنني لا أحاول معرفة ما إذا كانوا مجموعات أو كيانات أو أفراد. محاولات لاغتيالي معنويا، وفي الأيام الأولى ظننت أن زملائي كانوا يقاتلونني في مجال عملي، لكني اليوم أنكر تماما وجود حرب من زملائي لأنهم أصابوا دبابة بحبيبة وليس هناك اتفاق بيننا وبين الشخص الذي يضربني هو بالتأكيد أكبر من ذلك “.