دخلت السيدة منى الصابر بشكل غير مباشر على خط الخلاف بين منتجها السابق محمد الترك والفنانة دنيا بطمة، واعتبر الكثير من متابعيها أنها تشمت على الموقف وترسل رسائل عبر قصة إنستغرام.

نشرت صحيفة الصابر مؤخرا تدوينة كتب فيها قصة عن شخصين قال فيها “لقد كان شديد الانتقاد والآخر كان هادئا جدا. كان مستاء من الآخرين وانتقد اختياراتهم، والآخر كان مطمئنا وغير قلق عليه. الناس يختلفون عنه “.

وأضافت “كان يرفض كل نمط حياة مختلف لا يشبه أحدهما الآخر، بينما الآخر كان مبتهجاً، ويرى في هذا الاختلاف توازناً ووفرة، ولم يعرف الاثنان أنهما يعكسان حقيقة أعماقهما”.

وتابع المنشور “الأول ينتقد ما لا يعجبه في نفسه، ويهاجم ما لا يستطيع الوصول إليه. ويعكس معاناته الشخصية بانتقاد الآخرين، والاستخفاف بهم، ورفض اختياراتهم. كان يعاني كثيرا وكانت أيامه أكثر. صعب بينما كان الآخر قلبًا أخف، يعيش حياة تشبهه مليئة بالبهجة. يتحدث إليه بأشياء رائعة ولا يعرف لماذا “.

وفي وقت سابق، كتبت والدة الفنانة حلا الترك تدوينة أخرى قالت فيها “المعجزات تحدث عندما تؤمن بالبدل الجميل والترتيب الإلهي”.

وتابعت “ويتبع الفوضى حتما ترتيب كبير .. وهذا الخير يكمن في كل شيء حتى لو كان مظهره شريرًا، وأن ما خرج كان يجب أن يخرج لتنقية الساحة لما سيأتي. “

تفاعل المتابعون بشكل مكثف مع هذه المنشورات، معتبرين أن الصابر تختار الكلمات الموجهة والقاسية للتعليق بذكاء على أزمة زوجها السابق، خاصة أنه طلقها فجأة وقام بتفريق أطفالها بسبب إغلاقها الجسدي مع بطمة منذ حوالي 10 سنوات. الذي وصفته بأنه استرجاع حقها منه بعد الظلم الذي تعرضت له. لفترة طويلة.