هل احمد راضي سني ام شيعي ويعتبر من الشخصيات الرياضية الهامة التي عملت في استمرار كبير لعملية التطوير المستمر والمستمر إلى حد كبير منذ ولادته عام 1964 م، وقد أصيب بوباء التاج. الأمر الذي أدى إلى وفاته، وحيث حزن عليه كثير من اللاعبين والشخصيات الرياضية بعد وفاته، يبحث كثير من الجمهور عن سبب وفاته، والتي كانت حقيقة محزنة لخسارته في المجتمع الرياضي. أيضا من أبرز اللاعبين الذين حصلوا على جوائز متعددة برز فيها بعد حصوله على التميز في هذه الجوائز المتعددة. كما يبحث الجمهور عن الدين الذي ينتمي إليه وهل هو سني أم شيعي

من هو احمد راضي من ويكيبيديا

أحمد راضي، الحاصل على الجنسية العراقية، من مواليد 1964 م، عمل في العديد من المجالات الرياضية المهمة في حياته وتفوق في كسب الجيل الذهبي العظيم والفوز بالكرة الذهبية العراقية. استمر أحمد في مدينة السامرة بالعراق في تقديم الابتكارات العظيمة والمتنوعة التي كانت تتواصل باستمرار فيها. لقد أنجز مجموعة من الابتكارات الهادفة في حياته. لعب دورًا مهمًا في تحقيق الأهداف خلال كأس العالم 1986 م.

ما سبب وفاة أحمد راضي

حالة من الحزن الشديد لخسارة الأسطورة الرياضية العراقية وصدمة شكلها عدد كبير من المدربين واللاعبين بعد وفاته، وهذا صاحب أول هدف فردي عراقي في نهائي مباريات المونديال. وكما تم الاستشهاد بوسائل الإعلام على نطاق واسع للبحث عن أسباب وفاته، فقد عانى من معاناة شديدة وعظيمة بعد إصابته بفيروس كورونا، وأشارت مصادر طبية في المستشفيات إلى أن سبب الإصابة هو تعرضه له. .

هل احمد راضي سني ام شيعي

هناك العديد من التساؤلات التي ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي للبحث عن الدين الذي ينتمي إليه أحمد، وحيث أبدت مجموعة من النشطاء أنه ينتمي إلى المذهب السني والبعض اختلف معهم على أنه شيعي، قبل وفاته أعلن في إحداها. من البرامج الإعلامية التي ظهر فيها، وسألوه سؤالاً هل أنت سني أم أم شيعي، فكان جوابه أنه سني بعد حبه لفاطمة الزهراء، وأشار إلى أنه مسلم وهناك لا خلاف في ذلك وأعمل على أداء واجبات الله تعالى ولا يهمني أي من الطوائف الأخرى إلا الإسلام.

كيف تحول أحمد إلى الدين السني

وتحدث عنه الكثير من المذيعين الإعلاميين الذين جاءوا مع الشخصية الرياضية العراقية، واتباعه نهج السنة النبوية الشريفة إلى حد كبير، خاصة مع أداء المناسك والصلاة الإسلامية والخوف الذي يثيره فيه. وذكر أحمد أنه كان مصراً على الاستمرار في الصلاة عند أهل السنة.