ما قصة حياة اليمني، قصة حياة اليمني من القصص الجميلة التي تروي الكثير على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الأحداث التي قيلت عن هذه الفتاة التي أشعلت قصتها مواقع التواصل الاجتماعي الإعلامية، وحياة اليمنية تعتبر من الشخصيات التي ظهرت أمس، تظهر فيديو لها على مواقع التواصل الاجتماعي حول حياتها وما سيحدث لها بعد فترة وجيزة من طلاقها من زوجها. هذه القصة من القصص الجميلة التي أثرت في حياة المواطنين الذين تأثروا بقصتها، وسط تعاطف أتباع الناشطة اليمنية المتميزة، والتي لقيت ردود فعل طيبة من المتابعين في الوطن العربي الذين أظهروها. قدرتهم واستعدادهم لتقديم الدعم للفتاة.

من هي حياة ويكيبيديا اليمنية

حياة اليماني ناشطة يمنية من مواليد اليمن عام 1993، لكنها انتقلت للسعودية مع أسرتها، وعندما أنهت دراستها الثانوية وأجبرتها أسرتها على الزواج من قطري عام 2016، ذهبت مع زوجها للإقامة في قطر. وبقيت لفترة طويلة مع زوجها، قبل أن تظهر خلافاتها الشخصية مع زوجها على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الإيذاء الجسدي الذي تعرضت له من زوجها المسيء خلال الفترة الماضية.

 

معلومات عن الناشطة اليمنية حياة

حياة المرأة اليمنية شابة تعيش حياة مليئة بالدراما والغموض بسبب ما يحدث للفتاة مما يسبب لها أزمة من جميع الجهات سواء كانت عائلتها أو زوجها.

  • سافرت إلى قطر في عام 2016.
  • أجبرتها عائلتها على الزواج.
  • عائلتها تهدد بقتلها إذا عادت إلى اليمن.
  • لديها ولد من زوجها.
  • استمر زواجهما عامين فقط.

القصة الكاملة للحياة اليمنية

بدأت قصة الحياة اليمنية في عام 2016 عندما تقدم له شخص يحمل الجنسية القطرية في عام 2016 وتزوج منه في نفس العام. لقد أساءت إلى نفسي وذهبت إلى الشرطة لتقديم محضر شرطة ضد زوجها وتم تسجيل المحضر لدى الشرطة. بعد فترة، أصدرت الشرطة دليلاً على أن زوجها اعتدى عليها باستمرار. تمكنت من الفرار من زوجها وطلقته بسرعة بناءً على طلبه، لكنها لم تستطع المغادرة لأنها كانت تحب البقاء. ومع ذلك، بعد أن حصلت حياة على حضانة المحكمة في قطر، بدأت عائلتها في تهديدها بالقتل إذا لم تتزوج ابن عمها بسبب العادات السائدة ولا يمكنها البقاء عازبة وغير متزوجة في قطر.

تفاصيل Hashtag تساعد الحياة

تم نشر هاشتاغ على مواقع التواصل الاجتماعي يطلب من المواطنين مساعدة حياة في محنتها ضد عائلتها التي أرادت قتلها، بحجة أن يتزوج من ابنة عمه، إذ جذب الهاشتاغ اهتمام المتابعين الذين طالبوا المسؤولين بمساعدتها. . وجعلها حاضرة في قطر وحمايتها من أهلها الذين طالبوا بترحيلها. إلى قطر، أشعلت هذه القصة مواقع التواصل التي تعاطفت مع الناشطة التي تعاني من أزمة صعبة عرّضتها للعيش في خوف ورعب على عائلتها بسبب ما حدث لها وخوفها من الموت.

صرخة يمنية عالقة بين تهديدات بالقتل

في النهاية هذه قصة الفتاة اليمنية حياة التي أصبحت حديث مواقع التواصل الاجتماعي تعاطفًا مع قصتها المهمة.