وتأكيدا على أن جميع النساء اللواتي بلغن الأربعين من العمر يخضعن لفحص الثدي بالأشعة كل عامين، وأكد أطباء الأورام والممارسون الصحيون، بالمشاركة في معرضين توعويين منفصلين في العثيم مول بالأحساء، تسجيل أصغر سيدة مصابة بسرطان الثدي، العمر 29 عامًا، مع التأكيد على فحص الماموجرام عند سن 30 عامًا لـ 3 حالات تاريخ عائلي أو سرطان ثدي سابق، التعرض للعلاج الإشعاعي بشكل عام في سن مبكرة، ووجود سرطان الثدي من أقارب من الدرجة الأولى.

مزيلات رائحة الألمنيوم

وأوضح الأطباء والممارسات الصحية أن الأرقام الإحصائية تشير إلى أن 99٪ من النساء اللواتي بدأن الفحص حصلن على نتائج صحية، وأن 80٪ من أورام الثدي هي أورام حميدة “غير سرطانية”، نافيين مزاعم سبب الإصابة بالثدي. السرطان في مزيلات العرق التي تحتوي على الألمنيوم، مضيفا أن الكشف المبكر عن سرطان الثدي يزيد من معدل الشفاء بنسبة 95٪، والعلاج أسرع وأسهل، حيث يبدأ مبكرا وقبل انتشار المرض، مما يشير إلى أن فحص الماموجرام غير مريح لبعض النساء وهذا أمر طبيعي ويستمر لدقائق فقط ولكنه يقلل من عدد الوفيات، وهو آمن لأن جرعة الإشعاع صغيرة مما يشير إلى أن صور الثدي الشعاعية التي تستغرق 20 دقيقة تكتشف المرض في مراحله المبكرة، وأن الفحص المبكر بالأشعة السينية للثدي يكتشف الورم لمدة تصل إلى 3 سنوات قبل ظهور الأعراض، وذكروا أنه عند تلقي لقاح “Covid-19″، فإن الانتظار يستغرق من 4 إلى 6 أسابيع للكشف المبكر عن سرطان الثدي، موضحًا أن الغدد الليمفاوية قد تنتفخ، وهي علامة طبيعية على أن الجسم يقوم ببناء حماية ضد “كوفيد -19″، وقد يتسبب في قراءة خاطئة لتصوير الثدي بالأشعة السينية.

العوامل التي تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي

01 – ممارسة النشاط البدني.

02 – الرضاعة الطبيعية.

03- تناول طعاما صحيا.

04 – تجنب زيادة الوزن.

05 – الإنجاب المبكر.

06 – تجنب العلاج الهرموني.

07 – الاكتشاف المبكر في حالة وجود تاريخ عائلي.

08- الابتعاد عن تناول حبوب منع الحمل لفترة طويلة.