القصة الكاملة للفيلم مشروع لازاروس من المعروف أن العصر الذي نعيش فيه الآن قد شهد تطورًا كبيرًا في إنتاج الأفلام لدرجة أنك تشعر وكأنك تعيش في الواقع. يحكي الفيلم قصة مشروع Lazarus بالكامل، فريق من العلماء الطموحين الذين يجدون طريقة لإحياء الموتى باستخدام مصل يسمى (Lazarus)، وهنا معًا سنتعرف على القصة الكاملة لمشروع Lazarus.

نظرية لازارو، والتي تسمى نظرية العوامل المتعددة.

في عام 1971، عمل أرنولد لازاروس على اختبار في مجال نظريته العلاجية متعددة العوامل، والتي اعتبرها تطويرًا للعلاج السلوكي، والذي كان أحد رواده مع جوزيف وولب، وحيث يرى لعازر أن الرجل هو كائن أنا. التعايش مع جميع السلوكيات الحركية والحسية والنفسية من القلق والاكتئاب.

تعرف على متلازمة لعازر

متلازمة لعازر التي سنتعرف عليها، لأنها تمثل النظرية الأساسية التي يرتكز عليها الفيلم، سُميت فيما بعد بالإنعاش الذاتي، وهي العودة التلقائية للدورة الدموية، بعد فشل العديد من محاولات الإنعاش، وهنا تأكدت. أنها متلازمة نادرة وأسبابها غير معروفة.

قصة لعازر وقيامته

اكتملت قصة فيلم مشروع لعازر، لذلك نشرح أولاً أصل قصة لعازر في الإيمان المسيحي، فهو شخصية مشهورة جدًا أقامه المسيح من بين الأموات، الفصل 11 من إنجيل يوحنا. يذكر أن (لعازر) كان من بيت عنيا وهو شقيق (مرثا) (ومريم) وكانوا جميعًا أصدقاء للسيد المسيح الذي أحبه كثيرًا، والذي يذكر مرثا، التي أتت على قدمي لعازر، تبكي من أجلها. ولاء أخيه، منذ 4 أيام على دفنه، فطلب منه المسيح أن يرفع الحجر عن القبر، فنهض وصلى إلى الله، فقام لعازر من موته متجهًا نحو أهله في كفنه.

ملخص فيلم مشروع Lazarus

تحدثنا في وقت سابق عن فريق العلماء الطموحين الذين وجدوا طريقة لإحياء الموتى بعد تجارب مختلفة أجروها على الحيوانات. يُقال إن أحد الباحثين توفي في حادث مؤلم في المختبر. يحاول الفريق يائسًا إحياءها باستخدام مصل Lazarus ونجحوا، وعندما بدأت في العمل والتحقيق مرة أخرى لإظهار قدرات غير عادية، بدأ فريق المحققين يشعرون أن محاولاتها لإحياء الموتى فتحت الباب للبشر.

العديد من القصص المختلفة والمتنوعة، بما في ذلك القصة الحقيقية الكاملة لفيلم The Lazarus Project الذي حدث في هذا العالم، حيث يهتمون ببثه بشكل متسلسل دون غياب مشهد واحد، وهذا يدل على التأثير الكبير الذي يظهر نتيجة ذلك. الاستماع للقصة كما هي، وإبراز العناصر والخصائص التي تساهم في نجاحها.