زار 420 شخصًا مكتبة عامة، واستعار 45 شخصًا كتبًا غير علمية فقط، واستعار 175 كتابًا علميًا فقط، و 95 كتابًا علميًا وغير علمي مستعارًا. حل العديد من معادلات الرياضيات والألغاز. في هذه المقالة، سيوفر لنا الحل. إلى أحد هذه الألغاز، بالإضافة إلى شرح المنطق الرياضي.

زار 420 شخصًا مكتبة عامة، 45 منهم استعاروا كتبًا غير علمية فقط، و 175 كتابًا علميًا مستعارًا فقط، و 95 استعاروا كلًا من الكتب العلمية وغير العلمية.

ورد هذا السؤال في العديد من الاستقصاءات ضمن الرياضيات المنطقية، وهو معرفة عدد الأشخاص الذين لم يستعيروا أي كتب من المكتبة لتعليم الطلاب إيجاد حلول منطقية بطرق بسيطة تعتمد على عملية الزيادة والنقصان. ومن خلال هذه الشرح طريقة يمكننا إيجاد حل للسؤال عن طريق تقليل عدد الأشخاص الذين استعاروا الكتب بأنواعها من العدد الإجمالي، وبالتالي فإن إجابة السؤال هي

  • 105 شخصًا لم يستعيروا أي كتب.

ما معنى المنطق الرياضي

هو أحد أقسام الرياضيات الذي يتضمن حلولاً للمسائل الاستنتاجية، ويتم استخدامه للتحقق من صحة هذه الحلول، والمشكلات المنطقية عبارة عن جمل تحتوي على العديد من الكلمات المفهومة التي لها علاقة رياضية، وهذا العلم منخرط بشكل أساسي في الحوسبة. ومن بين أشهر علماء الرياضيات المنطقية في العالم برتراند راسل والعالم البريطاني جورج بول.

لماذا ندرس المنطق الرياضي

تتعدد الأسباب التي تحفز الإنسان على دراسة المنطق الرياضي، ومن أهمها ما يلي

  • المنطق هي واحدة من ألعاب العقل الممتعة التي يمكن من خلالها حل الألغاز وفقًا للاختبارات، ومن أشهرها لعبة Sudoku.
  • يزيد من قدرة العقل على إبعاده عن الحلول الخاطئة الناتجة عن التفكير الخاطئ.
  • يزيد من إقناع الشخص لأنه أحد أقسام البلاغة والتعبير.
  • من خلال دراسة المنطق، يمكن للمرء معرفة الأخطاء التي يتم ذكرها واستخدامها بشكل شائع، خاصة في المجالين الرسمي والسياسي.
  • إنه أساس كل العلوم التي تقوم على الأدلة، مثل العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية والرياضيات، حيث يعتبر كل من المنطق الأرسطي والمنطق الرمزي من الثورات العلمية التي أحدثت فرقًا كبيرًا في جميع العلوم.

في نهاية هذا المقال أجبنا على سؤالنا. زار 420 شخصًا مكتبة عامة، 45 منهم استعاروا كتبًا غير علمية فقط، و 175 كتابًا علميًا مستعارًا فقط، و 95 كتابًا علميًا وغير علمي مستعارًا، كما تعلمنا ما هو المنطق الرياضي وما فائدة دراسته.