تشمل النظم الإيكولوجية المائية الانتقالية منطقتين منطقة، يشمل النظام البيئي الظروف التي تحيط بالكائنات الحية من أنواع وأشكال مختلفة، حيث أن هذه الكائنات مرتبطة بالنظام البيئي الذي تعيش فيه، ولكنها تؤثر فيه وتتأثر به. يساعد النظام البيئي على نموها وتطورها جيدًا، ومن المفيد لهذه الكائنات الحصول على الغذاء من النظام البيئي، لذلك يعتبر هذا النظام نظامًا أكبر يساهم في استمرارية حياة هذه الكائنات على الأرض. يشمل النظام البيئي البشر والحيوانات والنباتات، كما يعبر عنها المجتمع وتفاعل هذه الكائنات مع بعضها البعض.

أنواع النظم البيئية المائية

النظم البيئية هي شبكة معقدة من العلاقات بين كل هذه الكائنات الحية وغير الحية، حيث يمكننا تعريف النظم البيئية على أنها الأجزاء الحيوية للنظام البيئي، والتي هي المكونات الحية وأمثلة على ذلك هي مجتمعات الحيوانات والنباتات والبشر، حيث هناك ثلاثة أنواع رئيسية من النظم البيئية للمياه العذبة

  • البحرية بما أنها تعمل على تغطية البيئة البحرية فهي تعتبر الأكبر بين النظم البيئية وتغطي ما يقرب من 71٪ من سطح الأرض، ونسبة الصوديوم والكلور 85٪ من المواد الكيميائية.

المياه العذبة تغطي ما يقرب من 0.78٪ من سطح الكرة الأرضية، حيث أنها تنتج ما يقرب من 3٪ من صافي الإنتاج وتحتوي على المياه العذبة لحوالي 41٪ من الأسماك المنتشرة حول العالم، حيث توجد ثلاثة أنواع رئيسية من المياه العذبة. .

  • الماء الرطب – يوجد في عدد من المناطق المشبعة.
  • المياه الراكدة وهي مياه بطيئة، مثل مياه البركة والبحيرات.
  • المياه الجارية تتميز بالحركة السريعة مثل مياه النهر.

 

أمثلة على النظم الإيكولوجية المائية الانتقالية

توجد أنظمة بيئية في العديد من المناطق لا تظهر في شكل مجاري مائية أو برك، لأنها مزيج من اثنين وربما أكثر وتوجد في بيئات أكثر تنوعًا، حيث يسميها علماء البيئة النظم البيئية الانتقالية وتختلط مع الأرض، وكلها مناطقها. يطلق عليها اسم الأراضي الرطبة أو المناطق الإسفنجية، وتحتوي على نباتات متحللة تساهم في وجود العديد من الكائنات الحية مثل البرمائيات والزواحف.

في الختام، توصلنا إلى معرفة النظام البيئي، كما حددناه، وذكرنا مكونات النظام البيئي.