طفرة في البروتينات الحيوانية المعدية هناك العديد من الأمراض التي تنتقل من الحيوانات إلى الإنسان، والتي غالبًا ما تكون قاتلة لكل من الحيوانات والبشر. ومن خلال الإجابة على السؤال عن الطفرة في البروتينات المعدية للحيوانات وأنواع الأمراض التي تنجم عن هذا البروتين.

طفرة في البروتينات الحيوانية المعدية

طفرة في البروتينات المعدية للحيوانات، وهي البريونات أو البريونات، والتي تعرف باسم جزيئات البروتين، والتي تسبب العدوى. في الواقع، هناك ستة أمراض تصيب البشر من البريونات، والتي تشترك في نوع الآفة، لأنها تصيبهم بالاعتلال الدماغي العصبي الشكل في الدماغ، حيث يمكن أن يسبب فقدانًا عصبيًا معديًا، بالإضافة إلى التغيرات الدبقية، وكذلك الترسب. . من لويحات الأميلويد. لسوء الحظ، لم يتم العثور على علاج لهذه الأمراض حتى الآن، مما يؤدي في معظم الحالات إلى الوفاة. وتجدر الإشارة إلى أن مكتشف البريونات هو طبيب الأعصاب والكيميائي الأمريكي ستانلي بن بروزنر.

أمراض البريون المعدية

تتسبب البريونات في العديد من أنواع الأمراض، والتي يُعرف عنها أنها طفرات في البروتينات المعدية من الحيوانات. خاصة وأن معظم هذه الأمراض تصيب الثدييات بأمراض تقدمية في الدماغ. نراجعها على النحو التالي

  • مرض كروتزفيلد جاكوب يتم تشخيصه إكلينيكيًا، ويؤثر على انفراد، ويعتبر هذا المرض مرضًا معديًا.
  • مرض غيرستمان شتراوس وهو من الأمراض النادرة، ويتم تشخيصه إكلينيكيًا على أنه مرض إسفنجي يصيب أقسامًا من الدماغ. وهي من الأمراض التي لم يتم العثور على علاج لها، وغالبًا ما تنتقل وراثيًا.
  • الأرق العائلي المميت وهو أيضًا مرض وراثي نادر يصيب الدماغ.
  • داء كورو لأنه مرض يصيب الجهاز العصبي المركزي بشكل تدريجي. في حين أنه أحد الأنواع المعدية لالتهاب الدماغ الإسفنجي.
  • مرض الأغنام وهو أيضًا مرض تنكسي وقاتل يصيب الجهاز العصبي للأغنام والماعز.

أخيرًا، في هذه المقالة، نقدم البريونات، والتي يُعرف عنها أنها طفرات في البروتينات المعدية من الحيوانات وتصيب البشر. نعرض أيضًا أشهر أمراض البريون المعدية، وجميعها قاتلة وليس لها علاج حتى يومنا هذا.