إذا كان طول سلمى 1.6 متر وتقف أمام مرآة مقعرة، وطول صورتها مترين فما هو تكبير المرآة، الفيزياء من العلوم الأساسية التي تدرس الظواهر الطبيعية التي تحدث حولنا لإيجاد قوانين تساعدنا في فهم الظواهر التي تحيط بنا، وسنحاول في السطور التالية من مقالنا هذا موجود في الموقع التعرف على المرايا المقعرة ومعالجة خصائص الخيال وفقًا لبعدها عن المرآة، وسنحاول ذلك. إيجاد حل للسؤال المطروح.

مرآة مقعرة

المرآة المقعرة هي مرآة منحنية مقطوعة من كرة وسميت لاحقًا بمرآة كروية، أو من القطع المكافئ الدوار وتسمى مرآة القطع الدوارة، حيث تنعكس الأشعة المتساقطة على المرآة من سطحها المنحني، وتلتقي الأشعة الواردة عند نقطة تسمى التركيز، وتستخدم المرآة المقعرة في الطب وصنع المصباح. وتستخدم مصابيح السيارة أيضًا في صناعة تلسكوبات المراقبة.

إذا كان طول سلمى 1.6 م وتقف أمام مرآة مقعرة وطول صورتها 2 م فما هي قوة المرآة المكبرة

قوة المكبرة = 1.25. التكبير في المرايا هو نسبة طول الجسم المتخيل إلى طول الجسم الحقيقي. إنه قانون لا علاقة له بنوع المرآة. يتم استخدامه للمرايا المحدبة والمقعرة، وهي النسبة التي تأخذ أرقامًا أقل من أو أكبر من 1. عندما يكون طول الخيال 2 متر، وتطبيق قانون التكبير، نجد أن قوة التكبير هي 2 / 1.6 = 1.25، وهي قوة التكبير.

خصائص الخيال حسب بعده عن المرآة المقعرة

عندما تصطدم الأشعة بالمرآة المقعرة، يتم تكوين صورة تكون خصائصها وفقًا لبعدها عن المرآة

  • الجسم بين بؤرة المرآة والمرآة خصائص الخيال خلف المرآة صحيحة ومكبرة.
  • الجسد في بؤرة الخيال لا يتشكل خيال.
  • الجسد بين التركيز والتركيز المزدوج ملامح الخيال حقيقية ومقلوبة ومبالغ فيها.
  • الجسد هو ضعف التركيز ملامح الخيال حقيقية ومعكوسة، وطول الجسد يساوي طول التخيل.
  • الجسد هو أكثر من ضعف التركيز ملامح الخيال حقيقية ومقلوبة ومصغرة،

بعد أن كان مقالنا على وشك الوصول، إذا كان طول سلمى 1.6 مترًا ووقفت أمام مرآة مقعرة، مكونة صورة بطول 2 متر، فما هي قوة المرآة المكبرة للإنهاء