أطلقت الفنانة شيرين عبد الوهاب النار على طليقها الفنان حسام حبيب، عبر مقابلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدى، على برنامجها “كلمة أخير” المذاع على قناة ONE.

وكشفت شيرين خلال الاتصال أنها لن تنسى أن تسأل الكثير من الناس عنها في أزمتها، بما في ذلك الإعلامية لميس الحديدي والفنانة ياسمين عبد العزيز ومنة شلبي، متابعين أنها تدرك جيداً وجود مشاكل أكثر. أهم من مشاكلها الشخصية بين المواطنين وبدأت تشعر أن موضوعها “مسدود”.

شيرين اعتذرت للجمهور على الهواء قائلة “أريد أن أستغفر ربنا على الكذبة التي كذبت بها من أجل أن تبقى صورة الإنسان جيدة، وكذبت، وكذبت أكثر فأكثر، الرب لا يحب ذلك “.

سألتها الحديدي عما كذبت بشأنه، فأجابت الفنانة “لقد كذبت في كثير من الأمور لأنني بنت من أصول وأردت رفع صورة لشخص يمكن أن يتزوج يوما ما من أسرة أخرى تخلص منه. يبتعد عني “.

وتابعت “انا ست قاعده في امان الله مع بناتي. قلنا 4 سنين ورأينا الويل. سافرنا الساحل وقلنا نجلس اربعة او خمسة ايام ونعود سعداء. لم نخرج ولم نعيش تقريبا، ولم تعرف الفتيات كيف يجلسن معي، لأنني كنت أعيش مع زوج لا يعمل وكاد أن أسجن لمدة 24 ساعة في غرفة نومي، أنا أفعل. لا أفعل شيئًا كقاعدة، لكنني أخطأت ضدي، وظننت أنني أحافظ على منزلي، لكنني اكتشفت أنه ليس منزلًا، بل كان يعيش من الفئران أو الفخ. الفأر الذي دخل الفخ وأكل قطعة من الجبن “.

وأضافت “كنت أعيش مع رجل لا يعمل ولا يخرج ولا يرى أهله ولا أصدقائه، وكان كل ما يهمه هو حب التملك، إلا أنني فضلت جانبه وهو عرفت فقط فكرة حب التملك وتحلي بالصبر لأنني كنت أحاول أن أنجح في هذا الحب، ولم أستطع أن أُهزم، وأنا بالطبع خادم الرجل الذي أعيش معه “. .

وكشفت أنها اكتشفت وقت إقامتها بالساحل الشمالي أن سيارتها المرسيدس التي كانت تملكها وكتبتها باسم حسام حبيب قد سُرقت قائلة “كل الناس يعرفون أنني أحاول صنع سيارته”. الصورة جميلة ولكن الناس لم يقتنعوا ولم يكونوا حمقى وعرفوا كل شيء وكنت أكذب طوال الوقت من أجل صورته وعندما تمت سرقتها كانت السيارة في تمام الساعة الواحدة في منتصف الليل تلقيت اتصل بأن السيارة قد سُرقت “.

وأضافت “رأيت أيام سودا مع حسام حبيب .. بعد الطلاق ومحاولة العودة فتحنا شركة يكون مجلس إدارتها هو”.

وتابعت “غنيت كثيرا لأن بناتي لا يتزوجن … وشعرت أن هذه إطلالة جديدة، وقالوا إن حسام حبيب كتف شيرين وحلق شعرها … وبالفعل هو هو من حلق شعري “.

وأوضحت “كنا في فور سيزونز وانزعجنا منه، وفضلني جالي، وخنقنا، وأراد أن يضعني في ثوب النوم حتى نطلق”.

وتابعت شيرين عبد الوهاب “حسام حبيب فقد والدتي وأصدقائي وسائقي، وشاهد كل الناس يتآمرون عليه … لذلك صدقته ولكن الحقيقة ليست كذلك، ولا بد من معاملته نفسيا”. . “

وتابعت “أنا خادمة الرجل الذي أعيش معه، وهذا ليس عيبًا .. لكني وجدت نفسي بعد الهالة في حالة خراب”.

فقالت هل أتزوج فيل أو قرد من حديقة الحيوانات وأتزوج من يدعى حسام، وأريد حقوقي من حسام حبيب.

وأضافت “حسبنا الله ونعم الوكيل في حسام حبيب”.

وتابعت “أنا غلطة، وحقك أنا. أنا ستة أقوياء، وقد ظلمت … ظلمت نفسي وأعطاني حسام حبيب هدية في يدي” رصاصة “.